و قد وُجدت جروح العائلة لتظل ندبة أبدية لا تستطيع الخلاص منها أبداً، مهما مرت السنوات و لكنها تعجز عن المرور بداخلك، تظن أنك شُفيت و لكن تلك الندبة لم تُشفي أبداً و ستظل أبد الدهر حية.
أنت تقرأ
مقتطفات منونية
Poetryدي مقتطفات صغيرة من الواقع، البعض منها حزين و لكنه واقعي ، فالحياة كما تعلمون يا أصدقائي ليست كلها وردية ،و البعض منها مؤلم، و قد تجد ما هو سعيد.
56
و قد وُجدت جروح العائلة لتظل ندبة أبدية لا تستطيع الخلاص منها أبداً، مهما مرت السنوات و لكنها تعجز عن المرور بداخلك، تظن أنك شُفيت و لكن تلك الندبة لم تُشفي أبداً و ستظل أبد الدهر حية.