و انا في عمر الخمسين الآن مازلت اسمع صوت التهشيم في قلبي، علي الرغم من مرور ما يقرب من الثلاثين عاماً و لكن مازالت الكسرة في قلبي لم تلتئم، يا ليتك ما وجدت في حياتي.
أنت تقرأ
مقتطفات منونية
Poetryدي مقتطفات صغيرة من الواقع، البعض منها حزين و لكنه واقعي ، فالحياة كما تعلمون يا أصدقائي ليست كلها وردية ،و البعض منها مؤلم، و قد تجد ما هو سعيد.
64
و انا في عمر الخمسين الآن مازلت اسمع صوت التهشيم في قلبي، علي الرغم من مرور ما يقرب من الثلاثين عاماً و لكن مازالت الكسرة في قلبي لم تلتئم، يا ليتك ما وجدت في حياتي.