الفصل السابع وعشرون: ملكي
-سأخذه إلي منزله سيدي،لا تقلق.
اردف ذلك الرجل الذي اشار عليه السيد جيون منذ دقائق وسحبني السيد جيون للخارج رغماً عني.
لم اكن اريد أن أترك هيونجين هكذا.
لكن لم يترك لي السيد جيون خيار بل جعلني ازداد غضب وخجل فحسب.
-هل جننت؟
قلت بصراخ وابعدت يدي عنه.
-اخفضي صوتك ولا تجعليني أفقد أعصابي عليكِ هنا.
-لقد انفصلنا،ما شأنك بي لا أستطيع أن أفهم!
-لم ننفصل،هل ذهبتي للبحث عن بديلاً لذا قبلتيه؟
اذاً لقد شاهد هذا.
ليتني لم أتحدث معه وكنت مطيعه فحسب.
سيقتلني اليوم لا محال.
-ما المشكله إذاً،هل انت زوجي؟
-لا تنسي بأنكِ الان تحت مسؤوليتي لذا أنا بمكان زوجك الأن!
ضحكت بسخر واتجهت نحو سيارته وجلست بالخلف.
كان يقود السياره بسرعه فائقه لذا علمت بأنه يثور من الغضب الان.
اتمني ان تكون جوليا مستيقظه حتي لا يلمسني هذا الفاسق.
أشعر بالخوف الأن.
-انزلي.
نزلت بهدوء واتجهت خلفه.
كنا بالمصعد وكنت اقف بالخلف ادعو بداخلي أن لا يحدث شيء.
اخاف منه وكأنه والدي حقاً حتي انني لم اكن اخاف لهاته الدرجه من والدي.
-يجب عليكِ القلق الان.
نبس بضحك وزادني هذا قلقاً.
ما تلك الورطه التي أوقعت نفسي بها.
امسك بيدي فجاه حينما انفتح باب المصعد وأتجه لشقته.
كان الحظ حاليفي وكانت جوليا مستيقظه بالفعل.
-لماذا سمحتي لها بالذهاب دون إذني؟
أنت تقرأ
Your body language
Teen Fictionلم اتوقع بأنني سأنجذب لشقيق زوجي الاربعيني لمجرد حادثه أتت بمحط الصدفه ليله زفافي قد كانت ليله عابره حسب ظني لكنها كانت بدايه لليالي مقدسه تسودها الإثم والخطايا العظيمه. شقيق زوجي رجل مثالي ينير لي عتمة حياتي التي لطالما شعرت وكأنها سجن لا مفر منه،ك...