الفصل الثاني وثلاثون:تأثير ساخن.
_____
كنت ساكنه مكاني بصدمه لا اقوى علي أن اتخطاها.
-تلك بطاقه عملي وعنوان منزلي الجميع هنا يعرفه إن أردت البحث عني وإثارة المشاكل سأكون موجوداً.
رمى السيد جيون البطاقه بوجه ذلك الرجل الغارق بالكريمه وشعرت بأنني انا التي تم وضع رأسها بالكعكه وليس هو لشده احراجي.
أشعر بأنه مع كل كارثه يُحدثها يؤكد للجميع بأنني ملكه بالفعل.
حاولت أن اخرج بضع كلمات من ثغري لكن بسبب تحديق الجميع لم اجرؤ علي الإعتذار حتي.
-فلنغادر اذاً.
بينما كنت ساكنه جرني السيد جيون للخارج وكأنه يؤكد للذي يشك بعلاقتنا بأننا بالفعل في علاقه.
-هل هكذا تنفذ ما امرتك به،هل من الصعب أن لا تفتعل مشاكل ليوم واحد لأجلي؟
نبست بأنهيار بعدما خرجنا للخارج.
-ألست انا رجل مبالغ به،كان من المفترض أن اشجعه علي مضاجعتك ايضاً حتي يمر اليوم بسلام.
حدقت به بغضب لم اغضبه من قبل وبادرني بنظرات بارده.
-اذاً كان عليك أن تسحبني خلفك وتحت سقف منزل عائلتي،مالذي تحاول فعله بعقول الآخرين،تأكيد علاقتنا مثلا؟
-هل هكذا تشكريني؟
ألقيت بنظري إلي الارض في محاوله أن اتحكم بأعصابي التي لاتزال موجوده.
-هل الصمت هو ردك في جميع المواقف؟
-فضلاً تفهم الكارثه التي اوقعتنا بها،كيف سأفسر الأمر لهؤلاء الذين بالداخل،أي حجه يجب اختراعها الان؟
-لستِ بحاجه إلي واحده،أي رجل بمكاني أن رأي هذا الوضع لم يكن ليقف ساكناً.
كلانا لانزال نناظر بعض في محاوله أن لا يفقد أحد منا اعصابه.
-لم يتحرك أحدهم بالداخل سواك.
-ألم يلفت هذا نظرك لشيء؟
أنت تقرأ
Your body language
Teen Fictionلم اتوقع بأنني سأنجذب لشقيق زوجي الاربعيني لمجرد حادثه أتت بمحط الصدفه ليله زفافي قد كانت ليله عابره حسب ظني لكنها كانت بدايه لليالي مقدسه تسودها الإثم والخطايا العظيمه. شقيق زوجي رجل مثالي ينير لي عتمة حياتي التي لطالما شعرت وكأنها سجن لا مفر منه،ك...