{ E V E L Y N 01 }

1.5K 71 30
                                    

• تجـاهلــو الأخــطـاء الإملائـــيــة.

• قـــراءة مـمـتـــــعـة.

• لا تـنسـو دعـمـي بـا ڤوط و كمنـت
بين الفـــقـرات.
_________________________________

{ الفـَـصـل الأول }

RECALLING THE PAST :

IN: 2019/08/17

- سَـيـد جـيـون جُـونـغـكـوك و سَـيـدة كَـانـغ إيـفـلـيـِن مـطـلقَـان بـشَـكـل رسـمِـي.

نقَـر بِـذلك المضّـرب عـلى تِـلكَ الـوحَة بِـاقُوة ختطَفتّ انفَـاسِي وقَلبي معهَا.

- رُفِـعـتِ الجَـلـسَـة.

كُل مَا شَعرتُ بِـه فِي تـلك الحظة هُو إستعدد الجَميع في لوقوفِ و لمغَـادرة مِن حَولي، القَاضي، المُحامي، وحَتى من حظرو الجَلسة.

وحالياً و أخِر واحد مر باجَانبي يضَع نظَاراته الفَحميَة على عينَاه الغُرابية النَاعسة، الشَخص الذي كَان زوجِي قبل ثَوانِي.

مَر وكَأنهُ رمَى خَلفهُ كِيس مهملاتٍ مَليئ باتعَاسة فِي حَياتِه، مَر وكَأنهُ شَخص فقَد ذاكرتهُ وحَالياً سَيعيشُ مِن الأول باحيَاة جَديدة.

لم يعرني أي نضرة وداع او حتى شيئ يدل على أن بيننا كانت حقاً رابطة حب.

مَاجمعنَا هو تَوقيع عَلى ورقة بيضَاء و نفسُ لورقة قَد فصَلت بيننَا اليَوم.

أخِر تواصُل بصَري كَان بيننَا هو وقوفِي عِند مخرج المَحكمة و عينَاهُ سربتّ لي نضَراتهُ الحَادة و لبَاردة المخفية خَلف نظَاراتهِ الفَحميَة

الخَاليَا من أي مشَاعِر حُب أو رابطَة كَانت بيننَا وهو يفتحُ بَاب سيَارتهِ قَاصد المغَادرة

وحّده؟.. لا طَبعـاً مَع خطِيبته الجَـديدة او بِا لأحّر الفتَاة التِي أخَذت مكَاني باسهُولة

فتَاة أتت مِن ختيَار والدتِه فِي الأوانِي الأخِيرة حَظت بامكَاني باكُل بسَاطة

لن أنسَى ليَوم الذي دمَرنِي و قهَرنِي و سَيبقى ذكّرى خَالدة فِي ذاتِي.

فِي ليّلة التِي حَملتُ فِيهَا صُورة لجَنين الأفَاجئهُ مَع عشَاء و تجهِيزات هُو كَان يجهز ليَوم خُطوبتهِ في اليَوم التَالي..

نعَم..لصَدمتِي لم أقم بأي ردةِ فعل فقط تصنمتُ مندهِشة و هو يقُول

" غَـداً خطوبـتِـي إيـفـليـِن "

E V E L Y Nحيث تعيش القصص. اكتشف الآن