{ E V E L Y N 12 }

806 59 66
                                    


• تجـاهلــو الأخــطـاء الإملائـــيــة.

• قـــراءة مـمـتـــــعـة.

• لا تـنسـو دعـمـي بـا ڤوط و كمنـت
بين الفـــقـرات.

☆☆☆

عقد حاجبيه من قولي لأخير بستغراب لما تفوهت به لتو دون سابق إنذار

- ماذا تقصدين إيفلي؟.

أضن أن ماقلته لتو كان واضح وضوح شمس ولا يحتاج لتفسير شيئ

إستقمت بمضجعي بعد أن ستقام هو الأول يقف مقابلاً لي و ملامحه تحمل علامات صدمة و تعجب لقولي هذا في نفس لوقت

إقتربت منه أكثر لدرجة تخطيت تلك لحدود التي وضعنها بيننا أثناء طلاق و جعلت من نهداي ترتطم مع صلابة صدره

- إيفلين.

نضرت لعيناه بتخذر مع بتسامة شيطانية  قبل أن أفتح أول زر من قميصيه

- نعم جوني.

لم يقل أي شيئ في تلك الثانية سوى أطال نظره بي و بما أنوي فعله

إقترب أكثر لناحية شفتاي بأنفه قاصد شم الرائحة التي تنبعث مني

- هل أنتِ واثقة أن عود سجارة الذي دخنتيه لم يكن أي مخذرات او منشطات؟.

قهقهت على قوله بصخب و أنا أضرب بكفي على صدره المعضل بقوة دون توقف

- ليس كذلك..لقد كانت سجارتي طبيعية لا أكثر.

أمسك بيدي التي كنت أضربه بها يحتجزها داخل قبضته لأتوقف عن فعل ذلك قائلاً

- من دواعي سروري أنكِ في قواكِ لعقلية سيدتي.

ختفت إبتسامتي تدريجياً حيان تموضعت يده لباردة على خصري لعاري يتلمسه بين أنماله

شعرت برتعاش جسدي من لمساته وسط ذلك تواصل لبصري الذي بينناَ

ليته كان لكلام من لعينان ليعلم مدى كمية حبي وعشقي له فقط من نظراتي

تعالت يداي تحتضن عنقه بتدريج وهو يتلمس خصري و ضهري بحرية يستجوب مدى ستسلامي له

- هل سأحصل على نعيمك مرة أخرى؟

قضمت شفتاي بخفة حين غادرت يده الثانية لجانب فخذي لمكشوف يتلمسه بأنماله

لم أستطيع قول شيئ فقط كتفيت بصمت و شرود في كل نتش من وجهه لوسيم و تفاصيله الرجولية

E V E L Y Nحيث تعيش القصص. اكتشف الآن