16-

620 23 2
                                    


فتحت عيناى ببطئ مع الم طفيف فى رأسى و تذكر احداث الليله الماضيه اللعنه على ما فعلته كدت استقيم بفزع

لكن موقعى لا يسمح لى بهذا انا شبه نائمه فوقه هذا محرج و يده ملتفه حول خصرى و ضعيه حميميه لطيفه

استقمت ببطئ محاوله فى عدم ايقاظه هو يبدو وسيم للغايه وهو نائم أريد تأمله طيله الأبد لو تعلم

كيف احبك يا جونغكوك. قبل ان استقيم تماما من السرير فاجئني بسحب خصرى حتى اصبحت سجينه حضنه مجددا.

"إلى أين انتى ذاهبه قطتى؟"

"صباح الخير سيد جيون"
يا الاهى كيف انظر اليه بعد احداث الليله الماضيه.

"لما تتجنبين النظر الى صغيرتى"
امتدت اصابعه تمسك بذقنى حتى ارتفع وجهى فى مقابله غرابيتاه.

"هل اكل القط لسانك، صحيح إذا تذكرتى احداث الليله الماضيه صحيح؟"

"اجل انا اسفه لما فعلته من ازعاج"

"كنتى مثيره للغايه وانتى ترقصين لو لم تكونى ثمله لضاجعتك"

اشعر بسخونه وجنتاى من حديثه القذر

"تخجلين! وفرى خجلك لليوم الذى نفعلها به"

"ماذا!"

لا يهم لم اسمع شئ.

غدا هو عيد مولده لدى خطه رائعه.

استقام هو فى طريقه إلى المرحاض يبدو ان سيستحم ذهبت اتحقق من مظهرى ابدو بشكل جيد لا بأس بى

بعد القليل من الوقت سمعت صوته يخبرنى بأن اعطيه منشفه

اعتقدت انه يوجد بالدخال اخذت منشفه ذهبت اطرق باب المرحاض امد يدى له بالمنشفه لكن صرخت عندما تم سحب يدى

يدخلنى إلى المرحاض اغلقت عيناى بقوه خوفا من ان يكون عارى تماما.

"افتحى عيناكى لست عارىً، سترينى من دون المنشفه عاجلاً ام اجلاً"

فتحت عيناى هو بالفعل يلف منشفه حول خصره امسك خصرى بكلتا يديه يحملنى يضعنى امام المرأه فرق بين ساقاى و وقف بينها

"احلقى لى"

"عفوا!!"

"كما سَمعتى صغيرتى"

"لا استطيع ؛ لست خائفا من ان اجرح وجهك الوسيم يا هذا"

"لا؛ أعلم  يمكنك فعلها"

1838حيث تعيش القصص. اكتشف الآن