13-

699 31 0
                                    

"مع من كنتى تتحدثين؟"

"لا شئ لم اكن أتحدث مع احد على الخروج لكى ترتدى ملابسك"

اتجهت اتخطاه قاده الخروج من الغرفه جلست فى غرفه الجلوس على احدى الأرائك بعد قليل خرج من الغرفه يتقدم منى

"لم آنسى عقابك صغيرتى"

"ماذا"

استقمت من الأريكه اركض فى جميع ارجاء الشقه وهو خلفى حتى انتهى بى المطاف لغرفه نومه قفزت اقف على السرير

"امسكت بكِ"
"ليس اليوم سيد جيون"
   ضحكت بكبرياء

ركضت قاصده الخروج من الغرفه بسرعه لكن تم سحب قدمى أسقط على السرير يعتلينى تم  لقد امساكى بالفعل

"من يضحك الأن؟"

"لماذا ستعاقبنى لم افعل شئ"


"ماذا عن إرسال صورتك لى بحماله صدرك السوداء وجعلى انتصب من فتنتك"

"كنت امزح فحسب"
ابتلعت ما فى حلقى اثر جفافه

"سيد جيون لا تفعل مثل يوم الطائره اقسم لن افعلها مره آخرى"

"اذا كنتى لا تودين ان تُعاقبى سيتوجب عليكى مساعدتى قليلا"

"ماذا كيف؟"
تحدثت بنبره تملئها التوتر

هبطت كفه على شعرى إلى تمرد على وجهى يضعه خلف اذنى

"لا تشعرى بالتوتر انا لطيف معكِ حتى الأن"

"هل انتى خائفه منى لؤلؤتى؟"

"لا لست خائفه منك"

"تصبحين اكثر فتنه وانتى اسفلى"

أنفاسه الحاره تجعلنى اشعر بالثمول اقترب ببطء من وجهى حتى التحمت شفتينا فى قبله اسفل الانارة الخافته

احاول مجارات جموحه لكننى فاشله بعد انتهائه من ثغرى نزل إلى بشره عنقى يقبله ويمتصه اعتقد ان الجزء المفضل له عنقى انتقل الى شحمه اذنى

يمتصها لم اشعر بهذه المتعه مع احد من قبل اخذت يده تفك ازرار قميص منامتى حتى جردنى منه يلقيه على الأرض باقيه بحماله صدرى الورديه

"هل انتى هيلو كيتى ما خطبك مع اللون الوردي"

"لونى المفضل"

1838حيث تعيش القصص. اكتشف الآن