صلِ علي شفيع الأمه 🖤
لا تنسوا إخواننا في دعائكم 💚
سيف : آش تبقي أخت مازن اللي قولتلكوا عليه قبل كدا
ومازن أخويا في الرضاعه فالحاجه دى في مقام أختيدخل ليل إلي الحجرة قائلاً بإستغراب فيه إيه
أيهم : مافيش حاجه يا ليل يالله ياجماعه نكمل اللي جينا علشانه ونظر بطرف عينيه إلي تلك التي تختبئ خلف ندى محاوله الفرار خوفاً من السجن
هنا وهي تحمل حقيبتها وحقيبه آش التي تركتها وتخرج مسرعه ظل أيهم يتابعها حتي خرجت من الغرفهفياتُري هل سيكتب القدر قصتهما أم لا
انتهي اجتماعهم والذي أسفر علي اهتمام ندى المطلق برائد طوال فترة إقامته في المستشفي ومنع أي تدخل من شخص أخر
اللوا سامح وهو يصافحهم قبل خروجه
سامح لسيف : سليملي علي أختك ياسيف وقولها انها نفدت المرادي وابقي ابعتلي رقم والدها او أي حد من أهلها
سيف : ليه يافندم
سامح : مافيش ياسيدي هروح أخطبها للواد كريم ابني
سيف بصدمه : نعم
سامح : في حاجه
سيف : لا يافندم دا شرف لينا طبعا
سامح : طيب عن أذنكوا
سيف لندى : صاحبتك دي هتودينا في داهيه والله في يوم من الايام كانت معرفه سوده
ندى : ألاه وانا مالي يالمبي ماهي أختك
سيف : موتي علي إيديها انا عارف
ليل ببرود : خلصتوا يلا
ندى بصوت منخفض : صاحبك دي غريب ياجدع هو بيخاف يضحك
سيف بنفس النبرة : طيب اسكتي علشان لو سمعك هينفخك
وتوجهوا للخارج رن هاتف ندى بإسم آش
ندى بغيظ : ألو يامصيبه
آش: إيه التهزيق دا بقي
ندى : اخلصي يابت
آش : ماتدخليش بإيدك فاضيه وانتي جايه ياختي وعرفنا باباكي وجبنالك هدوم عالله يطمر
ندى :متشكرين ياختي
آش : هاتيلي شيبسي وشكولاته وبيبسي سلام وأغلقت الهاتف
ندى : وليكي نفس تطفحي
سيف : مالك يابت
ندى : الطفسه متصله بتقولي هاتيلي شيبسي وشكولاته وبيبسي
سيف : يابجاحتها بجد ربنا يصبرنا عليها
____________________________________________في غرفه العنايه المركزة
تحسنت حاله رائد وتم نقله إلي غرفه عاديه منتظرين إفاقته من البنج
رائد وهو يستعيد وعيه وهو يناظر الشباب
هو أنا مت ودخلت النار ولا أيه
أيهم بغيظ : لا لسه ياغالي بس هتروحها قريب ماتقلقش
رائد بوهن : إيه دا أيهم بيه بشحمه ولحمه هنا مش مصدق عنيا لا
ليل : حمدلله علي سلامتك يا بطل
رائد بإبتسامه : ليلو والله ليك وحشه يا أخي
ليل ببرود : أنا هعدي ليلو دي بمزاجي علشان عارف انها تأثير البنج بس
سيف : وهو يتجه إيه حمدلله علي السلامه ياصاحبي
رائد : الله يسلمك ياسيفو
سيف : نام تاني يارائد أحسن في ذلك الوقت دخل سليم من الخارج بعدما عاد من المنزل
سليم بفرحه : حمدلله علي السلامه يارائد خوفتنا عليك ياجدع
رائد : الله يسلمك ياسلوم
سليم : سلوم ؟!!
دخلت ندى لتعاين الجرح وتطمئن عليه
ندى : السلام عليكم
رد الجميع السلام
سيف مشيراً إلي ندى : دكتورة ندي بنتي عمي كمال وهي اللي هتابع حالتك إن شاء الله
هز رائد رأسه بعدم تركيز ومن ثم غرق في النوم
ندى : هينام ساعتين تلاته بالكتير علشان نقلل احساسه بالألم تقدروا تفضلوا علي مانغيرله علي الجرح توجعت للداخل هي والممرضه
وتوجه الشباب للخارج
ليل : مالهاش لازمه نفضل كلنا طالما بقي كويس كل ليله واحد فينا هيفضل معاه أسرع سيف أنا هفضل معاه النهاردة
أومأ ليل وأشار لأيهم وسليم لازم نروح علشان ماحدش يحس بحاجه في البيت
ثم اتجهوا إلي المنزل
بداخل قامت ندى والممرضه بالتغيير علي الجرح ثم توجهت للخارج وجدت سيف ينتظرها خارجاً
سيف : أنا هفضل معاه هنا
ندى : طيب ماشي أنا هشوفلك سرير أو كنبه علشان تنام عليها
ثم قامت بطلب كنبه كبيره وقاموا بوضعها في غرفه رائد وجهزت له الغرفه
ندى لسيف : أنت أكلت ؟
سيف : لأ ماليش نفس مش عاوز
ندى : طيب أنا هكلم البنات يجيبوا أكل ويجوا علشان ناكل هنا
سيف بيأس : عارف انك عنديه ومش هتحلي عني غير لما أكل
ندى : بالظبط كدا
اتصلت ندى بآش وهنا وطلبت منهم الحضور بصحبه الطعام وأخبرتهم بالوضع توجهت آش وهنا مرة أخرى لمنزل آش لإعداد الطعام
آش : طيب إحنا مسافه السكه وهنجيلك أهو انزلي هاتي شيبسي وحاجات حلوة علي ما نجيلك
ندى : طيب بس متتأخروش
بعد مرور ساعه
حضرت كلاً من هنا وآش بالطعام وتوجهوا إلي الاستقبال ليسألوا عن مكان ندى وتوجهوا إلي الطابق الذي تقع به غرفه رائد
آش وهي ترى الحرس حول الغرفه : هو الريس هنا ولا أيه
هنا : معرفش بس باين انه حد مهم في نفس الوقت خرج سيف من الغرفه
توجهت آش إليه : إيه دا سيف أنت بتعمل ايه في أوضه الريس
سيف بإستغراب: ريس مين
آش : هو مش الريس تعبان ودول الحرس الرئاسي ولا انا غلطانه ولا إيه
سيف : لا ياختي مش الريس دا واحد صاحبي
آش بإندهاش : ڤوو أَيووووه دا كله علشان صاحبك أنت تعرف ناس نضيفه يااض ياسيف
سيف : آه ياختي اعرف ويلا من هنا
آش وهي تتجه إلي الغرفه : يلا إيه ياجدع عيب عليك مش لازم نطمن علي صاحبك النضيف دا ولا أي
سيف بيأس منها وهو يأشر إلي الحارس بعدم التدخل
دخلت آش إلي الغرفه وجدت رائد يجلس ويتطلع للتلفاز الموجود بالغرفه
آش : ألف سلامه عليك يا صاحب سيف انت قولتلي اسمه إيه وجهت كلامها لسيف
سيف : المقدم رائد
آش : ظابط كمان وحركات بقي وكدا الف سلامه عليك يا حضظابط إن شالله الله يكرهك يا رب
رائد بإستغراب منها
سيف لرائد : آش يا رائد
رائد : اختك أومأ سيف بنعم
رائد بإبتسامه : الله يسلمك
سيف وهو يسحبها خارجاً مش اطمنتي يلا ياختي اطلعي بقي
آش وهي تفلت منه : يجدع عيب والله مش نعزم علي صاحبك ياكل اخص عالصحوبيه بجد
آش وهي توجه حديثها لرائد الذي يبتسم علي تصرفاتها : بص ياسياده المقدم أنت لوفضلت تاكل من أكل المستشفي دا صدقني هيجيلك تلبك معوي أنا عامله مكرونه بالبشاميل انما ايه طوب الطوب تاكل
رائد بحماس: باللحمه ولا الفراخ
آش : باللحمه
رائد : اشطا هاتي حته كل هذا تحت نظرات سيف وهنا المصدومه
قامت آش بفرد الأكل علي الترابيزة وجهزت طبق وأعطته لرائد ومن ثم جلست تنظر لهولاء المصدومين
آش : ماتشوفلنا ندى راحت فين يابني خلينا نطفح.الأكل هيبرد قام بالاتصال عليها
سيف بحسرة : أنتي فين
ندى :مستنيه البنات تحت أتاخروا
سيف :طيب اطلعي ياختي تعالي علي أوضته رائد
ندى: فيه إيه حصل حاجه
سيف: اطلعي بس
ندي :طيب جايه أهو وصعدت للأعلي بالاسانسير
ندى: وهي تدخل للغرفه فيه إي ... إيه ده
آش : أخيراً يلا نطفح بقي
آش وهي تنظر لرائد تاره وآش تارة أخرى
ندى : محدش غيرك عملها مش هستغرب عادي
ثم توجهت وجلست بجوارها
وكذلك فعل سيف وهنا
آش لرائد بلهجتها الأصليه: أعطينا رأيك يازلمه
رائد وهو يظن أنها تمزح : طعمتها كتير بتجنن
آش : إيه لكان مو أي حدا يعرف يسوي البشاميل متلي
وانتوا يا سُماك الروس أنتوا ما رح تعبروا عن هادا الجمال ولا شو
سيف : اطفحي يابت وانتي ساكته
آش : بتعرف شو قسماً بربي بسحبا للصينيه هلأ وأخدها وفل من هون وفرجيني شو راح تاكل
سيف بتراجع : طعمها فل الفل يا عيوشه
آش بإبتسامه رضا : إيه هيك منيح
رائد بتعليق : ثانيه واحده بس هو أنتي مش مصريه ؟أنا فاكرك بتهزرى
آش : لا ياسيدى أنا مصريه سوريه عادي أبي سورى وأمي مصريه وأنا اتولدت بسوريا وعشت هونيك فتره وبعدين إجيت علي مصر مع بابا وماما وأخي
رائد بإندهاش: أيوة فهمت
آش وهي تنظر لسيف الذي يستولي علي وش المكرونه
آش : سيب يااض الوش
سيف : لا
آش : قسماً بالله لو ماسبته لازعلك
سيف ببرود : وريني هتزعليني ازاي
آش بخبث : طيب
واتجهت لتمسك هاتفها : روحتي فين يادي الصور روحتي فين
آش : انتوا أهو شاهد قبل الحذف سياده المقدم سيف الدالي بهذا الزي ووضعت الهاتف أمام سيف
سيف بصدمه : يابت ال..
قاطعته آش: ها ها اغلط بقي وهتلاقي صورتك عالفضائيات
سيف : آش متهزريش ثم أنك أخدتيها أمتي دي منك لله
آش : أخر مرة كنت نايم عندنا أنت و مازن
رائد بحماس : وريني كدا
آش وهي في طريقها إليه أمسكها سيف من قفاها
سيف : إلا ده فاهمه إلا ده
آش : سيب يااض سيب ياض بقولك
سيف : هسيبلك الوش بس تحترمي نفسك وتمسحي الصورة
آش : لا
سيف : يابت بلاش قسماً بالله هضربك
آش ببكاء مزيف : أنت كمان عاوز تمد إيدك عليا آه ياني ياللي ماليش حد في الدونيا ديا
سيف : كملي كملي والله ماسايبك غير لما تمسحيها
آش وهي تمسح دموعها الوهميه: بس كدا حاضر من عنيا
وقامت بمسح الصورة من ثم تركها سيف واتجهوا ليكملوا طعامهم كل هذا تحت أنظار رائد المستمتعه بما يحدث
ندى : خلصوا علشان ياخد الدوا وينام أظن كفايه أوي كدا صاحبك التاني لو شافنا كدا مش بيعيد يقتلنا
آش : مين دا يابت محدش يقدر يعملنا حاجه أصلاً أنتي عبيطه ولا أي
سيف : بلاش دا دا يموتك ولا يرفله جفن عادي خالص
ندى : دا مابيضحكش يابت يا آش
هنا : اللي دخل من البلكونه دا
سيف : أيوة
هنا : يالهوي دا يخوف بجد لما دخل تحسوه شيطان يدخل الغرفه
آش : مين غضب الليل اللي بتتكلموا عليه دا ياجماعه
رائد : ابن عمي وفي مقام أخويا
هنا وآش : ناااعم
هنا : بصي هو طيب
آش : أكيد
هنا : أصلا هما بيقولوا كدا علشان غيارنين منه
آش : حصل
رائد : وبالنسبه لإنه بيخوف
هنا : من جماله جماله بيخوف
آش : بالظبط كدا
رائد : هو أنتي شوفتيه؟
آش : لأ بس طالما هنا قالت كدا يبقي حقيقي مش محتاجه يعني
قاموا بإعاده الغرفه كما كانت و خرج كلا من سيف وآش وهنا
وظلت ندى لتطلع علي الجرح وتعطيه الدوا
رائد وهو ينظر إليها ولم تكن تلك النظرة الأولي يا ساده فهو طوال فتره جلوسهم كانت عيناه لاتفارقها
ندى : جرح حضرتك تمام بس بلاش حركه كتيرة
رائد : حاضر
ثم أعطته الدواء
ندى : بعتذر جدا لحضرتك عن وش آش وسيف بيتصرفوا بتلقائيه بغض النظر عن المكان
رائد : بالعكس أنا حبيت قاعدتكوا جدا ياريت تتكرر
ندى بإبتسامه : إن شاء الله المه.... لم تكمل كلامها حتي اسمتعت لهمهمات
آش : اصبرى يابت أما أقولها أهو
هنا : اخلصي هيفهمونا غلط
آش : طيب
آش بصوت مسموع لمن بالداخل : ندى ندى
ندى : نعم يا أخره صبرى
آش : قولي لسياده المقدم مايقولش لأبن عمه بالله عليكي دا عامل زي عصابات المافيا يابت صورته تخوف
وكزتها هنا في كتفها
آش : إيهههه
هنا: بتكحليها تعميها يا غبيه
آش بإدراك : المافيا الطيبه من الشريره
رائد مستمتعاً : ماشي ماشي نشوف الموضوع بعدين
هنا : روحنا في داهيه منك لله
آش بشجاعه مزيفه: إجمدي يابت فيه إيه إحنا مابنخافش من حد
هنا : لندى قوليلو ولاكأنه سمع حاجه إحنا آسفين ياباشا
ندى بمنتهي الاحراج: والله ماعارفه أقول أيه الصراحه
رائد بإبتسامه : عادي ماحصلش حاجه دول زي إخواتي الصغيرين بالظبط
ندى : بعتذر مرة تانيه اسيب حضرتك ترتاح شويه
دخل سيف إليه بعد فترة : وحشتني ياجدع والله
رائد : انت مش كنت لسه معايا من دقيقتين ياض
سيف وهي يقلد نبرة الستات : بتوحشني وأنت جمبي ياسي رائد
رائد : الله يخربيتك هتشكك الناس فينا
قاطعهم رنين هاتف سيف : ألو ياندوش
ندى : سيف خليك مع صاحبك إحنا معانا العربيه
سيف : ماينفعش ياندى
ندى : خلاص ياسيف المرادي واحنا كدا كدا رايحين الشقه مش البيت
سيف : كمان
ندى : أيوة
سيف : طيب خدوا بالكوا من نفسكوا
ندى : إن شاء الله السلام عليكم
سيف : وعليكم السلام
كل هذا تحت نظرات فضوليه من رائد الذي يجلس مستمعاً لحديث سيف
رائد : مش هتروح توصلهم
سيف : لأ ندى معاها العربيه وهم رايحين الشقه
رائد بإستغراب: شقه إيه
سيف : شقه بتاعتهم هم من أيام الثانويه كانوا بيروحوا يذاكروا فيها وكملوا فيها مسيرتهم لحد دلوقتي
رائد : لوحدهم
سيف : معاهم واحد صاحب عمو كمال صاحبه جامد يعني ساكن هناك بمراته وعياله
رائد : طيب
سيف : ماتزعلش من كلام البنات لو كانوا هببوا أي حاجه
رائد : بالعكس دمهم خفيف والله سلونا الشويه دول وبعدين مش هتبقي أنت وبنت عمك
سيف بضحك : ندى أختي علفكرة
رائد : والله كمان ياض أنت كنت لقيط كل دول رضعوك
سيف : ظالمني والله ماما هي اللي رضعت أنس أخو ندى الكبير لأن طنط منى كانت تعبانه بعد ولادتها ليه وانا كنت في نفس عمره تقريباً
رائد : ربنا يخليكوا لبعض ياعم
سيف : اللهم آمين يلا نام بقي
رائد : طيب يلا تصبح علي خير
سيف : وانت من أهلي ياسي رائد
رائد : قوم روح يلا أنا مش ناقصك
سيف بضحك : خلاص ياعم بقي ماتقفش كدا
بعد دقائق رن هاتفه ليعلن عن وصول رساله ما أن فتح الرساله حتي صرخ بصوت عالي :
سيف : وربنا ما أنا سايبك يا عائشه الكلب أنتي
رائد: فيه إيه يابني صرعتني
أشار له سيف بالسكوت حتي يسمع الريكورد التي أرسله
آش : ازيك ياكبير أنت فاكر إن أنا معايا صورة واحده ولا اي وأكملت وهي تقلد مرتضي منصور ياض دا أنا معايا سيديهايه لكل واحد في البلد دي بس إيه رأيك في الاستكير جامد مش كده هبعتلك الباقي استني
سيف وهو لايزال علي صدمته وهو يري الاستيكرز التي تحتوي علي صورته وهو مرتدي بيجامه عليها اسبونج بوب وهو نائم بحركات مضحكه قامت بطلتنا بإلتقاط عده صور وتحويلها إلي استيكرز
رائد بضحك شديد : بالله عليك توريني عاوز أشوف الصورة
سيف بتذمر : لأ ياعم أنا عارفك فضيحه
رائد : وعد مش هقول لحد صدقني
سيف بشك : متأكد
رائد بضحك :والله ياعم ماهقول لحد
أقترب سيف منه وعرض عليه الاستيكرز التي ما أن رأها رائد حتي انفجر ضاحكاً علي هيئته وعلي الكلام المكتوب علي الصورة
رائد بتألم من الجرح : آه مش قادر يخربيت دماغكوا ياجدع
سيف بضيق : معندناش غير المصيبه دي علفكرة هي أس كل مصيبه
رائد : حرام عليك والله دي بتفكرني بريم وتمارا بس دي أنيل
سيف : لسه محدش وصل لل level بتاعها دا الحمدلله إن هنا وندى هاديين شويه أي نعم انهم شياطين زيها بس مش علطول كدا
صمت رائد قليلا ثم ضحك مرة أخرى علي مظهر سيف
سيف بتذمر : قولتلك أنك هتفضحني أنا خارج ياعم
وتوجه للخارج_____________________________________
في مكان مظلم كان هناك شخص وجه مغطي بالكامل
كان يجلس ويضع قدم فوق الأخرى
الرجل 1 بالإيطاليه : إذن لقد فشلت العمليه
الرجل برعب منه : سيدي لم نكن نعلم بوجود الشرطه
الرجل1 : هذا يعني أنني كان من المحتمل أن يتم القبض علي لو ذهبت إلي هناك
الرجل 2: لا تقلق سيدي لم يشك أحد أنني لست أنت سيدي أرجوك سامحني
الرجل 1 : وهو يدخن سيجارته: أنا لا أقلق ياهذا أنت من يفترض أن يقلق
الرجل 2 برعب : سيد... لم يكمل حديثه حتي اخترقت الرصاصه رأسه
الرجل : سكونيرو لا يسامح ولا يغفر ورمي السيجار فوق الرجل المقتول
سكونيرو : أين هي الآن
مارك وهو ذراعه اليمين : انها فى طريقها خارج المستشفي سيدى
سكونيرو : حسناً ثم أكمل داخله ها أنا قادم لرؤيتك أميرتيماتنسوش الڤوت يجماعتنا 🫡🫠
إن شاء الله في الأجازة هنزل بارت كل يوم في الأجازة انما في الدراسه ممكن يومين في الاسبوع إن شاء الله 🫣
أنت تقرأ
طرق بابي لينتقم
Romansهي جميلة الروح خفيفه الظل ولكن رغم ذلك لديها قوه ومكر الأنثي الذي يعتبر سلاحاً لايقهر هو يمتلك من البرود والغرور ما لم يمتلكه أحداً أبداً غضبه يعني انتهاءك جمع بينهم القدر في ظروفٍ غريبة تُرى لمن ستكون الغلبة للحب أم للإنتقام _طرق بابي لينتقم _ AS...