🕷️‏29επεισόδιο

16.4K 824 2.2K
                                    

الأجـاشي|Al ACHASHE 🕷️

500vote+2kcoment=new part✨

(البـارت في احـداث كثـيره عـشان زودت الـشروط ممـنوع اي نقـاط او ايمـوجيز لطفـاً♥️)

كـُل ثـانيه تـذكرهُ بيـنما تصـرخ بسـعاده تحـتضن الصـوره التـي تجـمع اطـفالـها الثـلاثـه هـُنا عـائدين الى المـنزل والى الآن كـلاهـما لم يـتخـطئ ان سـتصبح لـديهـما امـيره وولـدينوكـان هـو ينـضر اليـها بـاعين هـائمه لـ سـعادتهـا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


كـُل ثـانيه تـذكرهُ بيـنما تصـرخ بسـعاده تحـتضن الصـوره التـي تجـمع اطـفالـها الثـلاثـه هـُنا عـائدين الى المـنزل والى الآن كـلاهـما لم يـتخـطئ ان سـتصبح لـديهـما امـيره وولـدين
وكـان هـو ينـضر اليـها بـاعين هـائمه لـ سـعادتهـا.

•انـُضر حـبيبي هـاهيه ابنتنـا تجـلس وسـط اخـويهـا يـحاوطـونها بالأمـان"
ايـبـتسم هـو على كـلمه حبيبي مـن ثـغرهـا الحـلو الـتي تجـعل من قـلبه ينـبض كـالمراهق تمـاماً ام عـلى كـيف تـُشير بـأصبـعها الصـغير حـيث تـرقدُ ابنتهـا.

•هـمم سيـكونانا لهـا سنـد•
يتمـاشئ هـو مع افـعالهـا لـذا وما ان رأى كـيف زمـت شـفـاها هـو قـام بنـسخِ حـركـتها.

•الهـي انا حـائره مـاذا سـنُسميـهم؟•
قـالت هـي والتفـكير ملـئ ملامحـها.

•رويـدكِ ياحُـبي لـنا وقـت طـويل نـُفكر بـهِ•

اقـتنعت هـي بكـلامهِ تـوافقهُ الـرئي.

لا احـد يتـصور مـقدار الـفرحه التـي تتـكدس داخل قـلبيهما.

••
•كـيف حـالكِ آديـا•
رسـاله قـد بـُعثت مـن طـرف جـونغـكوك الى صـديقتهُ آديـا.

عـض شفتـيه بـعد ان قـامت بـرؤيه الـرسالـه في ثـواني مـعدوده
اكـانت تنتـضرُ رسـالهٌ منهُ؟
هـذا الـشيء جـعل من جـونغـكوك يبتسـم بأتسـاع.

•اهـلاً جـونغـكوك انـا بخـير مـاذا عنك؟•

لـما هـو الآن يعـتدل ويتحـمحم وكـانها تجـلس امـامهُ وبالحـقيقه هـم بينهـم شاشه؟

•بـخـير مـُنذ اجـابتكِ الآن•

رفـست آديـا فـراشهـا تـصـرخ وتـقوم بالعـبث بـشـعرهـا وعـادت بانـاملهـا تـكبسُ على الحـروف تـكتبُ لـه

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Feb 09 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

𝑨𝑳 𝑨𝑪𝑯𝑨𝑺𝑯𝑬 حيث تعيش القصص. اكتشف الآن