اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
•
•يـا امـي تايهـيونغ قد تعـرض الى حـادث• صـاعقه وقعـت على قـلب سنـوفيا الواقفـه تـُحدق بجـيمين المـتوتر والذي نـبس لـوالدته التـي صرخت.
ارتجـفت اناملـها التي رفعـتهم تحـاوط بها ثغـرها وقلبهـا الذي ضُرب بـألم دمـُوعها التي انسـابت على وجنتيه بخـوف.
ماسـمعتهُ جـنوني بحـق لا يمـكن لاذانهـا الاستـماع ولا عقلهـا للاسـتيعاب.
رجُلـها تعـرض لحـادث وبسـببها.
رفعـت كفيـها حـيثُ رأسـها تـغلقُ اذنيهـا لعـل الاصـوات التي تـتردد داخلهـم تتـوقف الدمـوُع تأخذُ مـجراها على وجـهه.
نـزلت بسـرعه على الـدرج غيـر مـُهتمه لصـحتها او صـحه جـنينهـا كُـل مايـُهمها هـو فـقط حـُبها ورجـلها ان حـصل شيء هـي لن تبـقى حـيه لـيوم واحد.
لـم تهتم لشـكلها الـرث ولا شعـرها او حـتى ثـيابها بل تـقدمت الـى اخ زوجـها وبشـفاهه مـُرتجفه تفـوهت •اخـي جـيمين ماذا حـدث لتـايهيـونغ ارجـوك قُل لـي انهُ بخـير•
الـرجفه بصـوتها والتقـطع بالاحـرف جـعلت من جـيمين يتنهـد حـقـاً لا يـُريد من احـد ان يـنهار الا انـهُ ايضاً الخـوف يتمـالك قـلبهُ على اخـيه.
كـاد ان يـُجيبها الا ان يـي سـو قـاطعت سنـوفيا بجـرها من ذراعـها وهـزها من كتفـيها غـير مُـباليه لحـفيدهـا تصـرخُ في وجهه •كُـلهُمنكِانتِاسـئلهُالىاينخـارجانتيابُنييـقولامـرأتيتشـتهيولايطـاوعنيقلبيالبـقاء!اللعـنهعليكِوعلىبطنكِ فيهـذهِالسـاعهالمـُتأخرهتجـعلينهيـذهبليلبيطلبـاتك•
