بقلمي : فاطمة حسين
انستا :1505. ftmly
...................................................
سمانة
بحثت على بتلفون طلع حبوب جن*ي ضليت فاتحه حلگي شنو من قذر هاذا سمعت الباب مال الغرفه ينفتح ركضت للفراش خايفه هاي الغرفه بيها جني هوه اني عوزي ضيم بعد
انفتح الباب او دخل ارشد عاگد النونه
سمانة : لو الجني داخل ولا انتَ
ارشد : ااخخ جرحتي مشاعري
سمانة : ها طلع عدك مشاعر
ارشد : لي انه چلب
سمانة : حشاه والله انتَ اخس
ارشد : خليني كاض روحي عنچ
سمانة : أووف عنيف
ارشد : كلش عنيف انه
سمانة : خوش يلله بره
ارشد : غرفتي هاي
سمانة : چا انه طالعه
ارشد : حته الجني يكضبچ من رجليچ.
سمانة : الجني ولا انتَ
طلعت من السويت كله وجوده يخنگني نزلت للصاله لگيت الكل گاعد ما حبيت رجعة صعدة الغرفة زهراء
صار الي هواي ما شايفتها لگيتها تصلي
سمانة : ها شلونچ
زهراء : هلا حبيبي تشوفيني
سمانة : ان شاء الله بخير بس هسه مو وكت صلاة؟
زهراء : اي جاي اقضي صلاة حيدر
نطقة الكلمه او بچت ابحرگه
زهراء : ابوي كاتل حبيبي شلون بيه
*ابوي چتال حبيبي منين اجيب الثأر"
سمانة : ربچ كريم أو راح ينطيچ حقچ
زهراء : اني هيچ على حبيب روحي انتِ شبيچ؟
نزلت راسي ضايجه اشرتلي اجي يمها اجيت حطت راسي بحضنها وضلت تقراء سورة الملك و سورة البقرة على راسي بل بداية عادي بعد ما گدرة طفرة من حضنها للحمام وگفت بل باب و اردفة
زهراء : خاف حامل
اجة يمي شافة المغسله كلها بيها شي اسود او شعر
شهگة ابصوت عالي او اردفة
زهراء : صار الچ شگد تتقيأين هيچ
سمانة : من أو ما اجيت
أنت تقرأ
"المتمرد"
ChickLitرواية عراقيه شاب عراقي أصول بصراويه عاش في بغداد بقصر وخدم مع فتاه عاشت في بيت صغير دون ولاديها مع عمها الذي قام ببيعها للشاب مقابل سوكته عن شيء....
