"المتمرد"

Part 16

بقلمي : فاطمة حسين

لا تنسون التصويت +متابعه+ التعليق بين الفقرات
شاركو القصه وي أصدقائكم احبكم بنوتاتي💞✨

..................

لمَحتُك لدقَيقةٍ واحَدةٌ
كُنت عَلىٰ عَجلٍ حِينُهِا
اعَدتُ النظَرةِ سِريعًا
ولأَاعلمُ كَم ثانِيةً مكثِتُ بُوجِهك مُحّدقًا وَمنذُ ذَالكَ الِيومِ وأَناِ مُتعثرٌ بِما لمحَتُ
.................................................

رُسل ::

گاعده جوه السدره متانيه ابن عمتي عُساف وانا اباوع على السماء و الغيوم شگد حلوات مع ان الجو بارد لاكن من المستحيل ما نگعد جوه السدره شلت الگصبه اليمي ورسمت قلب داخله حرف عُساف ضحكت بخجل من الي سويته شفته جاي يركض من بعيد بساع بساع خربت حرفه وما لحگت اخرب القلب... وصل يمي دمغني على راسي وجاب طابوگه حطها بصفي وگعد يحچي

عُساف :: عبالي ما راح الگاچ هاچ هاذ عرنوص امي سوته وحد الي و وحده الچ

ابتسمت وأخذتها منه ضليت اباوع على السماء ما اعرف اكل العرنوص هيچ اله بطريقتي شفته ضحك وطلع من جيبه چيس مال بيض بيه خبطتي السريه ضحكت حيل وأخذته منه ارش على العرنوص أكلتها وانه اتلذذ بيها بسبب السماگ و المندوزي وفلفل..

رُسل : آمُمم كُلشش طيبه

عُساف : عافيه بس لا تغصين

ضحكت وانه اعض بالعرنوصه وطشر منها عليه غمني وگام ينكث بثوبه

عُساف : عيع وخري دمرتيني شمالچ مفجوعه

رُسل : باجي شيماء ما خلتني اتغده

عُساف : ليش؟

رُسل : شمدريني يمكن تغار مني

عُساف : اي صح تغار من زراگچ

رُسل هييي لا تغلط

گمت اركض وراه وانه شايله نعالي و هوه طفر يضحك....

رجعت للبيت تعبانه لگيته موجود گدامي گاعد بالگاع يبچي شفت رجله بيها گزازه و الدم يخر منه شهگت خايفه ما لحگت اوصل يمه دفعتني شيماء مرت عمي صارخه

شيماء : وخري سا** كله من وراچ تعور... ام الولد

شفت بنتها يمها كاضه رجله وتمسح عليها انقهرت حيل دموعي تجمعن بس ما نزلتهن رحت اركض لغرفة حبوبتي (بيبيتي) لگيتها گاعده تصلي ضميت وجهي بَـ ضهرها أبچي صدقت ودارت الي خلت راسي بحضنها وگامت تمسح على راسي غمضت عيوني دموعي تنزل حبوبتي كفيفه كل شيء ما أگدر تسوي نمت بحضنها غافيه..........

گعدت ثاني يوم راسي يوجعني وبطني توجعني رفعت شعري ضايجه من صياح شيماء مرت عمي عدلته وگمت طلعت من الغرفه شفت عُساف گاعد ياكل بيض ضحكت ورحت ليه طگيته على راسه و تربعت گدامه اكل من بيضته شربت چايه وصاح