Part 17

121 4 0
                                    

بقلمي : فاطمه حسين

لا تنسون التصويت+ متابعه + تعاليقكم+ بين الفقرات..
رغم بسيطات لاكن يفرحني هواي احبكم بنوتاتي💞
.......................
  
أتت إليِ لتَصبح عالمي الجَميل
الذي التَجئ إليه بدلاً مِن عالمي
الهادئ المُعتاد، أنا محظوظه
جداً بوجودها معي.
.........................................................

سمانة ::امي خذيني و انظري
جسمي هزيلٌ متعباً
للقبر ضميني فلا
ادري على مَن اعتبُ
الدار ما عادة لكم
قومي وهيمي في الرضا

منا لمن نمت
گعدة وانه اشوف ارشد يحطني بالكرسي عدلة نفسي و ايديه خدرانات بسبب ماسفة الطريق و الساعات النمت بيها وصلنا للفندق اجه زلمه يمنه طول بعرض وجها مطروده منه الرحمه وصل يمنه وصار ارشد گدامي يسلم عليه

مد ايده يسلم عليه مد ارشد ايده يصافحه

سمانة :  عشتو يغار عليه

ارشد : نعم؟

سمانة : سلامتك!

بدو يسولفون ويمشون حتى جدي السابع عشر هم نبشوه وحچو بيه و هشام بس فاتح حلگه لحد ما صعدنه بتكسي و دگتها بينه ساعتين و نزلنه عبالي وصلنه طب راح الولد جاب سياره واجه وجهه چنه ارهابي وجع نچبي سمسم شعليچ بوجها متت لحد ما وصلنه للفندق شفت الفندق انفتح حلگي خمس أمتار شني هذا معقوله نأجر بيه؟

عافني هشام و اجه ارشد خذه الكرسي وداني للغرفه الغرفه احلا من أحلامي اهوو شعليه هسه اني مريضه ويني وين الغرفه نفخت بملل وهذا يدفع بالكرسي عبالك حصان الحمزه حيل ما بيه شويه و اطيح

سمانة : بعد لا تشيلني

ارشد : چا شلون احطچ على السرير

سمانة : شنو

ارشد : شلون احطچ على السرير!!

سمانة : لا بشرفك

ارشد : هاه؟

_ متأكد سرير؟ يعني سرير؟

_ بعد روحي شنو تردين أگول چربايه لعيونچ اسميها حتى Couch.

_ شني يعني

_ كنبه

_ هههههههههههههههههههههههاااييي.

_ ها شخطتي؟

_ اموت على الثقافه

_ يعني تموتين عليه

سكتت ما رديت وعيوني دمعت من شفته حضر ملابسي يريد يلبسني ياهن عضيت شفتي وضليت الف بعيوني ما اريد تبين مكسوره هسه توني قررت ما اهتم وراح اتعالج مسح على شعره وضل يرفع بيه لحد ما لزمه قوي وضل يجر بيه نزيت منه من شكله تغير وعيونه حمرت بطريقه تخوف حچه مرتبك

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 22 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

"المتمرد"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن