610 31 10
                                    




لن تكسرك الحياة إذا أتقنت فن الصبر ..!






......................








" ناتاشا "







نظرات له ناتاشا... لى ترتعب من صرخه وشكله الذى اصبح مخيف لى تبلع ريقه بى رعب وهى تاره يتوجه له وعروقه بارزه ..... لى يتوجه له بسرعه ويقوم بى صفعها امام الجميع.............. لى يشهق الجميع بى صدمه

تلك الصفعه جعلة وجهاها يدور الى الجه الاخره.... كانت متجمدا لا اصدق ما حصل.... لى اشعر بى شىء دفىء يسيل من انفى...... لقد تخدرا وجه حقا لى اسمع يردف بى غضب وصرخ مخيف لى

" الم احظرك ان لا تقتراب من ابيرلا... ولعنه الم اقول لكى ايكى وان تمسيها بى اذا "

امسكنى من شعرى لى يسحبنى منه لى تخرج صرخ منى  بسبب انه يسحبه بى قوه.... لى ينفك شعرى فى يده لى يردف بى غضب امام الجميع... وهو يجعلى وجهى امام وجه بى سحب شعرى لى يردف

" ما نوعك من النساء..... لم ارا احقر منك فى حياتى.... متى سا تفهمى انكى لا شى فى حياتى انتى لا شى.... ولم تگوانى شى..... لا اسمح بى العاهره مثلك ان تكون فى حياتى.....  انتى عار على جنس النساء......  افعه مثلك ليس له مكان فى حياتى "

نظرات له بى حقد لى اردف بى الم وانا انظر فى وجهه

" وعاهر مثلك ليس له مكان فى حياتى ايضا "

عندما ردفت بى ذلك لى اتلق صفعه تجعلنى اقع على الارض بقوه..... كل من كان فى الحفله اخرج هاتفه يصور ذلك المشاهد الذى يحصل امامهم..... لى يردف اريك بى غضب

" اليكس توقف ما الذى تفعله.... "

كان يريد ان يسعدانى ولكن نظران اليكس له جعلته يقف مكانه... لى يوجه اليكس نظره الغضب الى كا الشيطان...... كانت انظر الى الارض بى فرغ وفمى بداء ياسيل منه الدماء..... لى ينحنى ويمسك ذقنى بقوه لى يعتصره بى قبضته لى يرفع وجه له بى الاجبارى كانت عيوانه مثل الجحيم.... عيوانه الخضراء تلك الصبحت مخيفه ومرعبه جدا..... لى ينظر لى ويردف بى غضب

" اسمعينى جيدا هذا اخر تحظير لكى.... ان اقترابتى من ابيرلا واذيتها بى شى.... ساترى منى شى لم يعجبك....... عليكى ان تفهمى شى ابيرلا هى كل شى فى حياتى ام انتى مجرد خطاء ارتكبته.... ولكن الحق ليس على هم من اجبرونى عليكى... اجبروانى ان اتزوج حيه وساقطه ايضا.... انتى لستى سوا قمامه ......ليس لكى قيمه فى هذهى الحياه انا انتظر بى فراغ الصبر ان ينتهى ذلك العقد وطلقيق  وتحرار من وساخك فا انا اقرف منك وشميز منكى افانتى.......  "

The evil of the story +18 ∆ شريره القصه حيث تعيش القصص. اكتشف الآن