19π

591 29 21
                                    









تٌرکْ مًر آفُعٌآلَهّمً لَلَزٍمًنِ فُکْلَ سِآقُﮯ
سِيَسِقُﮯ بًمًآ سِقُﮯ








...............











...... لى يلحظ هدوائها..... لى يتوقف وينظر لها.... لى يجدها مغمض العين واوجها شحاب وشفتيها بى لون البنفسجى.... لى ينظر له بى صدمه..... لى يضع  يدها على خد ويصفعها بى خفه ويردف


" ناتاشا.... ناتاشا "



لم تجيبه لى يوجه يدها على رقبته التى لم تعد وضحه من كثرات علاماته التى تركها عليها..... لى يضعها عليها ويتكد من نبضها.... لى يجد نبضها قلبها ضعيف... لى يلعن فى سره ويردف



" ولعنه  ... نسيته انه مريضا قلب "




ردف بى ذلك.... لى يخرج من دخلها.... ويستقيم بى سرعه...... لى يتوجه الى ملابسه وايرتديها...... اقفل بنطاله وتراك صدار عارى..... لى يخذ قميصه وا يتوجه لها..... لى يرا الفرشه اسفلها اصبحتى ملىء بى دماء..... لى يلعن مجداد...... لى يتوجه له ويلبسها قميصه...... ويقفله..... لانه مزق ملابسها لم يعد هناك شى ترتديه.... كان قميصه كبير عليها..... لى يغطى جسدها....... اخرج الهاتف من جيبه لى يضغط على رقم المطلوب لى يصدح صوت بعد ثوانى




" سيد اليكس "

" جاميس احضر سيارتى من خالف الفندك ****** بى اسرعه وقت "




ردف بى ذلك لى يقفل هاتفه ويضعه فى جيبه..... لى ينظر له..... لى ينظر لى تلك بقعه الدماء اسفلها..... مظل حتى الان لا يصدق انه عذراء ولكن كيف...... عندما عرفها كانت تحب السهر مع الرجال.....كان لا ترجع الا بعد وقت متاخر.... وهو لم يكان يهتم بى ذلك..... كان كل هم هى ابيرلا..... لقد تزوج ناتاشا بى الاجبارى لم يكون يمتلك له اى مشاعر...... لى ذلك رفض لمسها..... غير  افعلها التى كانت تفعلها..... تكبرها وغورراها...... وحب تملكها له...... كانت تفعل اى شى لى توزى ابيرلا وتبعدنى عنها....... لى ذلك امتلكة له الحقد وكره واشمئزاز منها







ولكن تلك التى امامه غير..... غيرها..... لقد راء النفور منه بى عينه...... اذا كانت هى ناتاشا لكنت الان استغلات ذلك وحبت ما يفعله..... ولكن تلك كانت تبكى وتتوسل له ان يبتعد عنها بى ان لا يلمسها......  ولكن كان الغضب يعميها...... لقد تاكد بى ان كلم جاك صحيح... لم تعد ناتاشا تمتلك له ذلك الحب..... الان اصبحت تمتلك له انفور ومحولات الابتعد عنه..... فاق من شروده على صوت رساله من جاميس يخبره انه جاء...... لى يتوجه له ويحملها بين ذراعيه وينظر له كانت شاحب الوجه وحلاتها ليست جيده

The evil of the story +18 ∆ شريره القصه حيث تعيش القصص. اكتشف الآن