4 π 2

454 24 9
                                    

















آنِ کْآنِ عٌقُلَﮯ نِسِآکْ.... فُﮯ قُلَبًﮯ وٌجّسِدٍﮯ لَمً يَنِسِوٌکْ... مًذِلَ جّسِدٍﮯ يَرتٌجّفُ مًنِ لَمًسِآتٌکْ وٌيَتٌعٌرفُ عٌلَﮯ مًلَکْهّ











...........................










توقفة السيارت بعد عدات ساعات على طريق.... امام بوبة  تلك المزرعه التى  تطل على الغابه..... وجبال يكثوه الثلاج كان المنظر كا لوحه فانيه جميله... ملىء بى الخضر  امكان شاسعه يكثوا الخضر....... لى تتوقف سيارت اليكس وا ورائها سيارت مارك وناتاشا  وا ورائه سيارت جاك وابيرلا معه وا ورائهم الحوراس..... لى يخرجو من سيارتهم....... لى تنظر ناتاشا الى ذلك المكان الذى يخطف البصره وا يريح العقل.... لى تبتسم بى سعده







فتح الحارس هذا المكان البوابه لى الجميع...... لى يدخلو كان امامهم طريق طويل من الاذهار من جميع الاشكل..... لى يواجد فى اخره  منزل صميم على هايه فيلا ذات لوت رماضى جميل....... كان امامه بابا من الزوجاج..... لى يفتح الحارس لهم..... لى يدخل اليكس واورائه الجميع..... كانت ناتاشا تنظر فى كل مكان بى سعده...... لى يتوجه اليكس الى الريكه لى يرمى مفتح على الطوله التى امامه لى يجلس على الاريكه السوداء فتح فخذيه بى طريقه رجوليه  واخذ الاريكه كله لى حسابه.....






لى تلمح ناتاشا طريقة جلسة اليكس.... لى  تشعر انه راة هذا فى مكان ما ولكن لا تستطيع التذكر..... كانت تنظر له بى نوع من الاعجب..... لى يفيقه مارك من شروده ويجذبها له  لى يجعله تجلس على فخذها امام........ الجميع.... لى جلس جاك وجانبه ابيرلا..... لى يردف مارك لى ناتاشا المحرجه من هذا الوضع







" حبيبتى.... هل تعبتى من السافر "





" لا انا بخير "






ردفت بى ذلك وهى تنظر لى اليكس الذى يرجع راسه الى الخلف ومغمض عين...... لى يرن هاتف اليكس.... لى يفتح عينه ولى يمد يده ويخذ هاتف من على طوله.... لى يرا المتصل.... لى يستقيم ويغدار..... كانت ناتاشا تتبعه بى عينها..... لى يردف لها مارك




" ناتاشا.... هى حبيبتى لكى ترتحى وغدا سا نلقى نظره على المكان..... اعزرنى جاك "





ردف مارك.... هو يسحب ناتاشا من يدها... لى يردف له جاك هو ايضا




" حسنا ونحن وابيرلا كذلك هى ابيرلا "





استقام جاك واخذ ابيرالا معه.......











The evil of the story +18 ∆ شريره القصه حيث تعيش القصص. اكتشف الآن