22π

645 33 25
                                    











عٌلَمًتٌنِﮯ آلَحًيَآةّ آنِ آبًکْﮯ وٌحًيَدٍآ کْﮯ لَآ آسِبًبً آلَحًزٍنِ لَمًنِ حًوٌلَﮯ وٌآنِ آسِجّلَ شُکْوٌآﮯ عٌلَﮯ آوٌرقُﮯ وٌآحًتٌفُظُ بًهّمً










..........................











توقفت سيارت  امام فيلات عائله ناتاشا..... لى اخرج من السياره بعد ما سعدنى الحارس على الخروج..... ادخل الحارس حقائبى فى الدخل الفيلا.... وغدار..... لى ادخل الى الفيلا وقفل البابا ورائى لى اجدها مظلامه.... ولا يواجد به احد..... لقد عملة ان لا يواجد هنا معى لقد جعلة كل الخدم يرحلون اريد ان ابق بى مفردى



نظرات الى المكان كا معتم..... لى ابتسم بى دفى.... ساعة الواحد تكون افضل لى البشر....... اريد ان اعبش اخر ايام بى سعده وبى مفردى...... افعل كل ما اريده.... تبتسمت.... لى اترك اغرض فى طابق الارض واسعد الى فوق.... غدا سا اقوم بى ترتبهم فى غرفتى..... صعد الى غرفتى..... لى افتح الغرفه ودخل..... لى انظر الى المكان كان مظلام توجهت الى النفذه..... لى افتحها وجعل ضواء القمر يدخل الغرفه..... لى اتوجه الى الفراش ولقى الحقيبه على الارض.... لى القى جسدى على الفراش.... وابكى بى مفردى.....


ما اصعب ان تكون بى مفردك ولا تجد احد معك تجد نفس وحيد..... لا يهتم بك احد.... لا سائل عنك احد.... فقط تعنى بى مفردك.... من قسوه الحياة..... هكذا كانت فى حياة الاول وحياتى الثانيه.... اوعنى فهم فقط من الم...... لماذا الحياة قاسيه مع هكذا..... لماذا.....



احضنة رقبتى.... لى ادع العناء لى نفسى فى البكاء..... كانت ابكى بى قهر وقبل مكسور من الالم الحياة وتعب.... ابكى بى مفردى ولا اجد احد احضاتنه واشكى له همى..... فقط ابكى.... بى قهر والم...... استمريت هكذا حتى غفوت وسحبنى النوم حتى شروق الشمس









فتحت عيوانى بى تعب ورهاق...... لى ابتسم بى دفى واستقيم من الفراش..... سا انس كل شى وابداء من جديد واعيش تلك الفتره المتبقيه لى بى سعده.... ان لم تصنع الحياة لك السعاده فا اصنعه لى بى نفسك



استقمت وتوجهت الى الحمام...... لى اغسل وجهى واخرج بعد دقيق بعد ما اخذت حمام دفى ....... لى اشغل الموسيقه فى غرفتى بى صوت مرتفع وانا الف المنشفه على جسدى...... ورقص بى سعده........ على ماذا لا اعرف



ارتديه شرط قصير وحملات صدار.... وتوجهت الى الاسفل لى انقل اغرضى.... اخذت بضع ساعات حتى انتهيت من ترتيب اغرضى....... وانا اغنى مع لاغنيه ورقص..... يالهى.... كم انا مجنونه...... انهيت لى اخذ هاتفى وافتح بث على صفحتى على الانسته
وردف لهم

The evil of the story +18 ∆ شريره القصه حيث تعيش القصص. اكتشف الآن