"أنا...أنا أثق بيك لكن.."
"ليس هنالك لكن لؤلؤتي"
_أدارها لجهته، بينما يشبك انامله حول خصرها الصغير، وتارة أخرى تمتص شفتاه شفاهها بشغف كبير، ليفصل قبلتهما مع لهثان الاثنين واختناقهما..نظر نحوها بأعين شهوانية
"اخلعي قميصي"
_لطالما انفجعت من شدة احمرار وجنتاها، لكن لم تستسلم لخجلها وبدأت بفتح اول زر..ثاني زر..وصلت للزر الثالث لكنها لم تستطع الاكمال
"لااستطيع..أنا حقا لااستطيع، أنا لست جريئة مثلك"
_ابتسم لها وأمسك معصميها يضعهما خلف عنقه، ويقرب شفتاه لعنقها، يقبلها بلهفة، يطبع قبلاته على بشرتها البيضاء، لصنع بعض علامات الأمتلاك..
"احب خجلك احب كل شيء بكِ"
_دفعها للسرير وهو لايزال يتشبث بها، يخلع ماترديه ويقبل كل جزء من جسدها
أما هي تحته تتأوه بداخلها بسبب النار التي اشتعلت أسفلها فجأة، تتلمس صدره بيديها نزولاً حتى وصلت حزام سرواله لا أراديا.."فقط اعترفي بأنك تزدادين بالرغبة في أن المسك أكثر"
"هيون، جسدي يشتعل"
_اخبرته كلامها وهي تغلق أنوثتها بساقيها بحكمة"
"أنها النشوة صغيرتي"
_أردف و لاابتسامه تملأ وجهه بمكر..
"ارفعي يديك، حمالتك تزعجني، وكل شيء يزعجني يجب إزالته"
_رفعت يديها بينما تلتفت للجهة اليسرى والخجل يعتريها، بينما هو لم يتوقف بسبب خجلها، وانما خجلها بحد ذاته يجعله منتصب بالكامل..أزال حمالة صدرها من على جسدها، ليحدق بهما مطولا..
"ماذا!"
"حسنا أنهما صغيرتين، لذلك كنت افكر بأنني يجب أن اتلمسهما بكثرة، لأن كما تعلمين اللمسات تجلعهما اكبر"
_فور سماعها كلامه غطت على حِلمتيها بايديها الصغيرتين
"إن لم تحب ذلك لا دعي للاكمال"
_رفع يديها فوق رأسها، ينظر لشفتاها، ليردف..
"من قال بأنني لااحبهما ؟ اكنتِ تعلمين كم انتظرت هذه اللحظة ! ليس وكأنني لم احبهما لكن أنا أخلق عذرا لأتلمسهن، حسنا و الآن دعيني اسكر بحِلمتيك، وانا اعلم بأنني سأفقد صوابي بعدها "
_وبينما هو يتكلم ينزل ناظريه اليهما، يتلذلذ بمنظرهما، لينحني إليهما يضع يد على صدرها الأيسر وشفتاه على صدرها الأيمن يمتصهما بشهوة..بينما خرج انين واضح من فمها يمثل متعتها بذلك
"اه يالؤلؤتي انينك يجعلني اتمنى لو استطيع تمزيقهما، لكنني لا اقوى على إلمكِ"
_نظرت له بنظرات حب متخالطة مع رغبتها..