×
" مؤيد ابتسم بقلة حيلة "
اعمل ايه بقى يا ست الكل حكم القوى
" اتنه.دت بحيرة و بصت لسجدة و نظرة الاصرار ف عيونها و عرفت انها مش هتقدر تقنعها تسيبه "
طب ايه رايك يا سجدة تاكلى الاكل ال انا عملاه و بعدها انا بنفسي هجهزلك الاندومى ؟!
" سجدة مسكت الاندومى باصرار "
لا الاندومى و بس مش هاكل غيره
" هاجر قربت منها بحنان و ابتسامة عشان تقنعها "
سجدة حبيبتى الاندومى مش هيروق ايدك بالعكس هيضرها اكتر و بكدا هتفضل ايدك ف الجبس علطول مش هتقدرى تحركيها انتى عايزة كدا ؟!
"هزت راسها بنفى و بتمسك ف الكيس اكتر "
" هاجر ابتسمت بثقة انها ابتدت تقنعها "
يبقى تسمعى كلام تيتة و تاكلى الاول عشان الاكل يبنى العض.م ال اتكس.ر و بكدا ايدك تروق بسرعة و تفكى الجبس و بعد الاكل نعملك الاندومى و تاكليه براحتك . ايه رايك؟!
" بصت للكيس بشك و رجعت بصتلها و بتفكر "
" هاجر قررت تكمل ف التمثيل "
اممالظاهر كدا يا خؤيد سجدة عاجبها الجبس خلاص بقى نعملها الاندومى تاكله و تفضل بالجبس علطول ف ايدها و لا تعرف تاكل و لا تغير هدومها و لا تسرح لنفسها و لا تبوظ الميكب بتاعى و لا تطلع الهدوم من الدولاب تر.ميها ف الارض و تر.مى جزء من البلكونة و جزء تحت السرير
يالله هتريحنى كتييير و مش هتع.ب ف لم الهدوم و لا تنضيف المرايات ال بتحط عليها الكريم.ات و لا حاجة خالص
" كانت بتتكلم و تبص لسجدة بجانب عينها من غير ما تاخد بالها تراقف رد فعلها و شايفة سجدة بتفكر ف كلامها و مؤيد بيتابع ال بيحصل و على وشه ابتسامة و حب لهاجر "
" سجدة عند النقطة دى و انها هتريح هاجر من المشاغبة ال بتعملها و د.ماغها فكرت بشېطانية و ظهر على وشها ابتسامة ثعبانية لا تناسب طفلة ف سنها "
خلاص يا طنط هسمع كلام تيتة و اكل الاكل كله عشان ايدى تروق بسرعة و بعدها اكل الاندومى
" بصت لوالدة هاجر "
يلا يا تيتة بسرعة فين الاكل ؟!
" هاجر ابتسمت بانتصار لانها عارفة تفكير سجدة كويس و انها بتدور و تتفنن ف ازاى تتع.بها "
" سجدة نزلت من على ايد مؤيد و اتجمعوا ع السفرة مع يزن و يامن و والد هاجر "" هاجر جت تمشى مؤيد مسك ايدها شډها عليه و قرب منها "
انا لو فضلت اشكر فيكى العمر كله مش هوفيكى حقك .. انتى بجد غالية اوى يا هاجر
" ابتسمت بخجل "
ما تقولش كدا مافيش بينا شكر
" رفعت حاجبها بتحذير كوميدى "
و لا انت بقى لسه بتعتبرنى غريبة ؟!
" قرب منها و بيبص ف عيونها و بهمس "
عمرى .. عمرى ما اعتبرتك غريبة عنى من يوم ما عينى وقعت عليكى و انا حسيت بالانتماء ليكى و حسيت انك منى .. هو انا قولتلك انهاردة انى بحبك ؟!
" ضحكت بخفية و بصت للارض بكسو.ف "
انا هروح احضر السفرة مع ماما
" سابته و مشيت او بالاصح هربت منه و من عيونه و كلامه و الحب ال محاوطها و المشاعر ال بتلغبطها و قلبها بيدق بفرحة و هو عيونه عليها و هى ماشية لحد ما اختفت و على وشه ابتسامة حب من افعالها و كسو.فها و هروبها منه "
" اتنه.د بحب "
ااااه منك هتودى قلبى لفين ؟!
" راح السفرة انض.ملهم و فضل يهزر معاهم ف جو مرح و اولاده بيتعاملوا عادى مع اهل هاجر و حبوهم .. بس هاجر العدو الاول و الاخير مش هيسمحوا انها تاخد ابوهم منهم "
" قضوا اليوم و رجعوا بيتهم و يدوب دخلو الشقة و سمعوا الباب بيخبط "
" مؤيد بص لهاجر بابتسامة "
ادخلى انتى غيرى لسجدة و انا هفتح
" هزت راسها بابتسامه و دخلت و هو راح فتح الباب و اتفاجئ لما لقى مرات عمه قدامه و نوعا ما اتضايق بس ما بينش و فتحلها السكة عشان تدخل و حاول يرسم ابتسامه على وشه "
اهلا يا مرات اتفضلى
" دخلت و سابته وراها واقف عالباب و هى بتمسح الشقة بعيونها بفضول و ضي.ق "
اهلا بيك يا جوز بنتى
" بصتله و هى بتمصمص ف شفا.يفها بسخرية "
امال فين المحروسة بسلامتها ؟!
" مؤيد لف وشه و اتنه.د بضي.ق "
أنت تقرأ
قدري مع ارمل واطفاله
Action.....ار.مل ؟! عايزة تجوزينى ار.مل يا ماما لا و مش بس كدا دا كمان اب ل 3 اولاد ! "كانت بتتكلم و ملامحها باين عليها الصد@مة و الغضپ " "قربت منها و حطت ايدها على ضهرها بحنان" هو بايده يا حبيبتي ان مراته م.اتت