" ابتسم " على راحتك
" مسك ايدها و ماشى" يلا بينا
راح على بيت والدته و رحبت بيها و قعدوا اتكلموا مع بعض شوية و مؤيد دخل يجيب اولاده يتعرفوا عليها
خرجوا معاه طفلين كلهم براءة
" يلا يا حبايبى تعالوا سلموا على طنط
قربوا منها بهدوء
" يزن مد ايده " هاى طنط انا يزن
" سلمت عليها و ابتسمت بحنان " اهلا يا حبيبى
" بصت لسجدة بمشاكسة " انتى بقى سجدة صح
" هزت راسها و رفعت راسها بغرور " ايوا انا سجده هانم مؤيد بيه
"ضحكوا عليها و قرب مؤيد منها مسح على شعرها " دى بقى لمضة هانم اخر العنقود
" بصت لوالدها فوق بسبب فرق الطول و شدته من البنطلون " انا سجدة يا بابا مش لمضة امتى بقى تحفظ اسمى
" نزل قدامها على ركبته " حاضر يا استاذة سجدة فين بقى بو.سة بابى
" قربت منه با.سته و هاجر متابعاهم و بتبتسم على طريقة معاملته لاولاده .. بصت حواليها "
امال فين يامن
" قام وقف " يامن ف تدريب بتاعه اصله غاوى كورة
" والدته وقفت " طيب انا هقوم احضر الغدا عشان هاجر تتغدى معانا
" لا يا طنط انا مش هقدر اتاخر و همشي دلوقتي
" تمشي فين و بعدين انتى عند حد غريب انتى ف بيت جوزك و مش هتمشي الا لما تتغدى و لا عايزة بقى اهلك يقولو علينا جوعناكى عندنا ؟
" ابتسمت " لا طبعا يا طنط حد يقدر يقول كدا على حضرتك دا انتى الخير و البركة
" قربت منها و شدتها من ودانها بالراحة " و لما انا الخير و البركة بتقولى يا طنط لبه ف بنت تقوله لامها يا طنط
" اتكلمت بهزار ممزوج بالصر.امة " قوليلى يا ماما
" ضحكت " حاضر يا ماما
" ضحكت " ايوة كدا يلا قدامى ع المطبخ ساعدينى
دخلت معاها تساعدها و كانت بتحكيلها عن مؤيد و مرحلة طفولته و اد ايه كان مشاكس و هى مستمتعة وهى بتسمع و مند.مجة معاها فجأة دخلت سجدة المطبخ و راحت لهاجر تشدها من الدريس "
طنط طنط تعالى معايا
" بصتلها " خير يا سجدة
" شدتها معاها برة المطبخ " تعالى معايا عايزة اقولك حاجة
"خرجت معاها و سجده دخلتها اوضتها و قفلت الباب و قعدوا ع السرير بصت حواليها بخۏف و قربت منها بصوت واطى "
تعرفى ان البيت هنا ف عفارېت و حاجات وحشة
" ض.مت حواجبها با.ستغراب " ايه ال انتى بتقوليه دا يا سجدة جبتى الكلام دة منين
" بخۏف " انا بشوفهم هنا ساعات و قولت لبابا بس ما صدقنيش و ساعات بيتشكلو على شكل حد من البيت يعنى تعرفى مرة انا و يامن كنا لوحدنا ف البيت و بابا نزل يجيب حاجة من السوبر ماركت يامن قالى انه داخل يجيب ماية من التلاجة و استنيته قدام التلفزيون لقيته اتاخر دخلت اناديه شوفت خياله و باب التلاجة مفتوح دخلت مالقتهوش دورت عليه ف البيت و لا ليه اثر فضلت خا.يفة و بعدين بابا جه و يامن معاه بقوله نزلت امتى بابا قالى مهو نزل معايا حكيتله ال حصل ما صدقنيش
" با.ستغراب "طب مش يمكن فعلا بيتهيألك مفيش يا حبيبتى الكلام دا و بعدين
" دخل عليهم يزن فجأة " انا اسف يا طنط انى ازعجتكوا بس كنت عايز سجدة تجيبلى حاجة من فوق الدولاب
" با.ستغراب " طب و سجدة هتجيبها ازاى
" ما انا هشيلها عشان مش طايل
" بابتسامة" طب عايز ايه و انا اجيبه
" ابتسم " عايز اللابتوب بتاعى
" قامت " طب خليك هنا و انا اجيبه
راحت أوضة يزن و جابت كرسي و طلعت عليه بتبص فوق الدولاب و فجأة فضلت تصر.خ بھستيريا
يتبع..
اتصد.مت من ال شافته و فضلت تصر.خ بهيستريا كان واحد ف شكل يزن نفس الملامح بس عيونه لونها غريب و شعره و سنانه و ڈم . ال على رق*بته و بصته ليها وقعت من ع الكرسى و اغمى عليها
و ف الاوضة التانية يزن و سچدة واقفين عند الباب سامعينها و قاعدين يضحكوا ضحكة شېطانية ما تطلعش من أطفال زييهم
نرجع ل هاجر بعد ما اغمى عليها يامن نزل من ع الدولاب بسرعة راح اوضته و هو بيضحك وف المطبخ منال والدة مؤيد سمعت صر يخها جريت على الاوضة لقيتها مر.مية ع الارض و اغمى عليها
" شھقت بخضة و حطت ايدها على قلبها " يا لهوى ايه ال حصل
أنت تقرأ
قدري مع ارمل واطفاله
Aksi.....ار.مل ؟! عايزة تجوزينى ار.مل يا ماما لا و مش بس كدا دا كمان اب ل 3 اولاد ! "كانت بتتكلم و ملامحها باين عليها الصد@مة و الغضپ " "قربت منها و حطت ايدها على ضهرها بحنان" هو بايده يا حبيبتي ان مراته م.اتت