طب ادخلوا يا حبايبى غيروا هدومكم
" سجدة بصتلها بتساؤل "
مش هتساعدينى يا طنط
" ابتسمت بقلق "
هجيلك دلوقتي اكلم بابا بس اطمن عليه
" دخلوا اوضهم و هاجر راحت ترن على مؤيد "
" اول ما سمعت صوته بلهفة"
ايوا يا حبيبى اتاخرت ليه ؟! و ليه الاولاد جم لوحدهم ؟!
" ابتسم بهدوء "
اهدى يا قلبى انا بس عندى شغل كتير شوية و ما لحقتش اخلصه ساعتين بالكتير و اوص و طلبتلكم دليفرى هيوصاكم كمان شوية اتغدوا انتوا
" ابتسمت "
لا يا حبيبي انا هأكل الولاد لكن انا هستناك مش هاكل من غيرك
" بابتسامة "
ماشي حبى يلا ف رعاية الله
" قفل معاها و كمل شغله و هى راحت تغير لسجدة "
" سجدة و ايدها ف وسطها "
فين بقى ال اتفقنا عليه ؟!
" هاجر خرجته من تحت السرير "
اهو يا ستى عشان تعرفى انى قد وعدى
" سجدة سقفت بفرحة "
Yes
" رفعت ايده تاخده منها هاجر رفعته بسرعه عشان ما تطلهوش و رفعت صابعها بتحذير "
زى ما اتفقنا بابا ما يعرفش
" سجدة حطت صابعها على بقها علامة السكوت و هزت راسها بنفى "
" هاجر ابتسمت و ادتهولها "
" سمعوا صوت الجرس خرجت تشوف مين كان يامن فتح الباب "… يتبع
" سمعوا صوت الجرس خرجت تشوف مين كان يامن فتح الباب دخلت تانى لسجدة "
" العامل بابتسامة "
ازيك يا حبيبى ممكن تنادى لحد كبير ؟!
" رفع حاجبه بمشاغبة "
ليه ؟!
" ابتسم "
ف اوردر. ع العنوان دا و لازم حد كبير يستلمه ماما بابا اى حد عشان يمضي ع الاستلام
"هز راسه بموافقة و بصله بج.نب عينه من فوق لتحت "
اها طب ثوانى
" دخل يامن يمين الطرقة و العامل مراقبه"
" فجأة يزن خرج من شمال الطرقة "
حضرتك عايز حاجة ؟!
" العامل اتنفض من مكانه و رجع خطوة ورا "
سلام قول من رب رحيم
"بصله بړعب "
يا ابنى هو انت مش لسه داخل قدام عينى من الناحية دى و لا انت فيه منك كتير و لا بتتكاثر ذاتى و لا ايه بالظبط ؟!
" يزن كشر "
دخلت فين حضرتك و انا لسه شايفك ؟!
خير حضرتك عايز مين ؟!
" بلع ريقه بعد.م تصديق "
عايز حد كبير
" رفع حاجبه "
ليه ؟!
" العامل لف وشه و كلم نفسه بصوت واطى "
هو الشريط هنج و بيعيد نفسه من الاول و لا ايه
أنت تقرأ
قدري مع ارمل واطفاله
Action.....ار.مل ؟! عايزة تجوزينى ار.مل يا ماما لا و مش بس كدا دا كمان اب ل 3 اولاد ! "كانت بتتكلم و ملامحها باين عليها الصد@مة و الغضپ " "قربت منها و حطت ايدها على ضهرها بحنان" هو بايده يا حبيبتي ان مراته م.اتت