~ لا تبخل علي بترك اثرك الجميل أن أعجبك عملي ~
الجزء الحادي عشر | سادي ؟
يمتص شحمة اذني يغرقها بلعابه ببطئ بطريقة جعلتني افقد السيطرة على جسدي أحببت طريقة امتصاصه لها
و خاصة الجملة تلك التي قالها و عندما وصفني بإمترأته جعلت من الفراشات ترفرف بكياني
عض عليها بخفة للمرة الاخيرة و تركها
شدد الخناق على جسدي و ضمه لخاصته اشعر بمنطقه تحتك بمؤخرتي لا بل هو شبه يضاجعني من الخلف
"سيد جيون ارجوك ابتعد عني "
قلت بنبرة ثملة و صوت خفيض
يده التي باتت تتحرك بحرية على خصري هدمت كل الحواجز التي كنت قد وضعتها للإبتعاد عنه
وضع رأسه في تجويف عنقي يسمح لأفنفه بإستنشاق عطري و شفاهه بالتجول هناك و نثر القبل الرطبة
"ليس عليكي حرمان نفسكِ من النعيم ألماستي "
الرغبة تنتشر في جسدي كالنار في الهشيم و الرغبة بمن ؟ برجل محرم
و الوخز الذي لا ينفك يترك انوثتي و يعذبها بطريقة لذيذة أمر بت أريده أن يتركني
"اخبريني انكي تريدنني"
همسه هذا و صوته العميق الذي يخترق اذني يزيد من عذابي و رغبتي تجاهه
انا أريده أن يخلصني و يطفئ النيران الملتهبة بأسفلي و لكني لا استطيع الاعتراف لا استطيع الاعتراف و ان اقول له انني أريدك
زوجته لا تستحق و تايهونغ كذلك و انا سأتزوج قريبا هذا الشئ الذي اتذكره و يوقظ ظميري
"انا لا أريدك ابتعد عني دعني لدي موعد مع خطيبي "
انا اكذب ليس لدي موعد انا لا اريد رؤية تايهونغ بالاصل حاليا كل ما أريده هو البقاء مع ذاتي و التفكير
توقفت قبلاته على عنقي و شعرت بأنفاسه التي اصددمت بقوة بعنقي انا اتعذب هنا
امسك بجسدي من جانبي خصري بخطوة و ادارني اليه بحركة سريعة و عنيفه بعض الشئ
قابلني بوجهه و عينيه الحادتين و التي تحرقني بالغضب الذي تطلقه على وجهي
كنت سأشيح ببصرري عنه و لكني لم أدر وجعي حتى ليحكم الامساك على فكي ببعض من العنف
أنت تقرأ
On The Beach , Eyes Contact
Romanceفي اللحظة التي قررت فيها الاستقرار و التركيز على خطيبي و مستقبلي معه ظهر صديق والدي المقرب هذا غير معقول يخون زوجته و هو لم يكمل الشهرين معها.... جيون جونغكوك تيريز لامينا
