27

1.1K 56 0
                                    

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ارجو تجاهل
لاخطاء لاملائية

€€€€€€€€€€€€€€€€€€€€€

"هل إستمتعت ؟ "

باشرتُ بالحديث سائلا جيمين عما إذا كان قد استمتع بمشاهدة الفيلم الذي حضرناه قبل قليل ، بكفي اتمسك بيديه متسرقاً ملمس بشرته على اصابعي ، إكتفى بالهمهم لي لالتفتُ ناظراً نحوهُ لتقابلنِي تلك الإبتسامة المربعية التي إستوطنت شفتيه الطرية ،بيديه يحمل علبته الاخيرة من غزل البنات يقطف منها القليل ثم يقتضمهُ ليتبقى القليل منها فوق شفتيه اللامعة بشكل اهلكنِي بحق !

لم ينتبه لتلك البقية من الغزل البنات التي علقت على طرف شفتيه لذا تقدمتُ نحوه مستوقفاً خطواتهُ فجاة ، رفعت ابهامي ماسحا تلك البقاية من على شفتيه لاوجهها نحو فمي لاعقا اصبعي وما يحتويه ! اعدت النظر نحوهُ لؤلؤتيه لاجدها متوسعة بشكل منصدم من فعلتِي لتو ، توردتُ نعومة وجنتيه بشكل واضح ولطِيف لاقهقه بخفوت لخجله لتو .

اطلت النظر نحو ملامحهُ ودقات قلبي تكاد تكسر صدري ، تنفستُ محاولا تعديل انفاسي وتوتري إلا انني لم استطيع لاترك العنان لدقات قلبي بالتحكم بي كما شائت ، تنهدت تنهيدة عميقة لارمش بعمق بذلك الصوت الذي يخبرني لفعل ما يحلو لقلبي ! بيدِي اخدتُ ارفعا حيثُ وجنتيه المتوردة لاقبل مداعباً إياها بلطفٍ ورقة وكأنها اخر ما لدي

"يونغي ! "

همست شفتاه بإسمي وكم عشقت اسمي حينها ،

" هممم "

همهمتُ بعمق وخدر ! لادنُو مقترباً أكثر إلا ان شعرتُ بجبينه يلامس خاصتي ، حَركتُ ارنبة انفي لانقر بها خاصته ، إبتسم ! لمحتُ إبتسامته الناعمة و الخجلة تحط على شفتيه مجدداً ، لم استطيع التمسك بذاتي التي تدفعني لالتهم تلك البسمة الثقيلة على قلبي ، حاوطتُ خاصرته بيدي لاجذبه نحوي بلطف خشية اذية صغيري ، شعرت ببطنه تلامس معدتي لاتوقف عن سحبه حينها ،

تمسك هو باكتافي ليغرس اصابعه بها لاعلم جيذا انه يشعُر بالخجل من مقبعنا وقربنا ! لذا اسرعتُ بإنهاء كل شيئ ، لاحرك انفي دافناً إياه بجلد وجنتيه لاستنشق بعمق رائحته ثم انزل حيث شفتيه لاسارع بوضع خاصتي فوقها فوراً ، صدح صوت قبلة خفيفة قمت بوضعها فوق كرزتيه ، اقسم لكم كنت اود الأبتعاد حينها لكنني لم استطيع ، لم استطيع مقاومة تلك المشاعر التي تدفعني بقسوة لاعمق هذه القبلة غير ابه بالعالم الذي حولي

باقة عروس /ymحيث تعيش القصص. اكتشف الآن