اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ارجو تجاهل لأخطأ لاملائية
---------------
" أمي ! لا بأس حقا لو تزوجنا قبل ولادتِي "
تذمَر صاحب الخصلات الاشقرية عندما عاندت والدته امر زواجه بيونغي قبل ولادته فالامر بات مقلل لها على صحته ، يتخد الاصغر مكانا بقرب يونغي بصالة الجلوس ووالدته اخذت جالسة بقرب زوجها والذي بدوره كان يحدق بصمت ،
" لا يعني لا ، قد يحدث لك شيى سيى وانت حامل "
قالت السيدة بارك اخر حديثهاَ لتشيح بانظارها عنهُ ،
" امي سأكون بخير حقا ، يونغي سيبقى بقربي "
قال الاصغر مجددا مدعيًا ان توافق فقد يآس من إقناعها ، تجاهلته والدته ليزفر انفاسه بثقل فيستشعر فجأة كف يونغي تمسح على يديه فيقول
" لا بأس بذلك جيميني هممم ، حتى انا قلق من ان يحدث لك شيى سيئ حينها ، او ترهق وما إلا ذلك "
عبس جيمين لينظر له فيدنو مقترباً منه قليلا ويأخد بديه داخل كفهُ
"يونغي انا لا استطيع الصبر "
ضحك الشاحب ليقترب بدوره اكثر فيحط جبينه فوق خاصة صغيره ليبتسم ناطقا
" هل حبيبي ليس صبورا بشأن ليلت.. ؟ "
بخَبث قال فيقاطعهُ الاصغر واضعا يديه فوق شفتيه موقفاً إياه فتتسلل غيوم وردية مغطية كلا وجنتيه بخجل
