الوصية الثلاثية |فرع نور بحق ماتور!|

9.3K 900 773
                                    

وحشتوني دي حقيقي كلمة قليلة عليكم، بجد إشتاقت لتفعالكم بطريقة متتخيلوهاش، هستنى كومنتاتكم البارت داخل على حداشر ألف كلمة يعني مفيش دلع بعد كدة، عايزة الكومنتات توصل لألف ولا حاجة علشان تعبت فيها أوي بجد
هستنى رأيكم وميمزاتكم على جروبي على الفيس هتلاقوا لينكه في بايو صفحتي على الواتباد
كل سنة وإنتم طيبين

وأعذروني على أي خطأ إملائي بس حقيقي أرهقت جدا ومش قادرة أراجع البارت خالص
___________________________________

كان نائم في غرفته وإمتعض وجهه بسبب الإزعاج الذي سببه هذا المنبه ليغلقه سريعًا ودقائق ثم إستيقظ وهو ينظر حوله ولكن لم يجدها!

لذلك وقف بهدوء وهو يسحب منشفته ثم يبحث عن كنزته بعدما كان عاري الصدر ليخرج من الغرفة مناديًا بصوتٍ عالي:
"فين التيشيرت بتاعي يا أروى؟ بت يا أروى؟ إنتِ يابت مش بكلمك؟؟؟"

قالها بغضب عندما وجدها تقف أمامه ولا ترد عليه، ليرفع إحدى حاحبيه بتعجب وهو يراها تقف وهي تهز قدمها بغضب ليقترب منها بحذر وهو يبتسم بمشاغبة ساحبًا لها من خصرها لعناقه هامسًا:
"صباح الفل يا شمندورة، قالبة وشك ليه يا روحي؟؟"

"يا أخي إنت وعيالك طلعتـــــــوا روحي!"

صرخت بها ليبتعد للخلف بفزع قائلًا بتعجب:
"إيه يا أروى إنتِ إتجننتي على الصبح ما أنا نايم كافي خيري شري متخانقتش مع حد؟"

"إبنك بيعوض غيابك يا حبيبي"

قالتها بغضب وهي تسحبه بقوة نحو الشرفة ليقول ياسر بفزع:
"إستني يابنت المجانين هطلع البلكونة عريان؟"

نظرت له بسخرية وسريعًا تذكرت هذا الموقف القديم لتقول بسخرية مقلدة لمن خطر في بالها:
"طب إلبس تيشيرتك لتستهوى يا سي ياسر!"

نظر لها ياسر لثواني بعدم فهم وفي ثواني كان يتذكر ليضحك بشدة ثم يقوم بشد وجنتيها قائلًا بتذمر:
"مبتنسيش إنتِ حاجة تضايقك قلبك إسود"

مناسبتنا تحلى بلمتنا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن