الرجل:[ايتها الساقطة]
قال لتضحك اخرى عليه بصخب لتنزل لمستواه
المرأة:[وقتك انتهى عزيزي..]
قالت لتنضر لرجالها الذين يمسكونبه فيومئ لها وتستدير هي للمغادرة ولم يصدر خلفها سوى صوت صراخه .......
...................
من الجهة اخرى
................
كان سون يلثم سجارته بكل فخامة وبرود يضم يديه لصدره منتضرا ،،
ثواني عدة حتى ابتسم لرئيتها قادمة نحوه فيبادرة هو بنزع سجارته داعسا عليها متقدما نحوها
سون:[اهلا بقدومك ايتها الجم.....]
لم يكمل اثر تلك الركلة التي تلقاها على معدته جعلته يبزق ريقه
تايون بغضب:[انك تمارس لعبتك القذرة مع الشخص الخطأ يا هذا..]
انهت لتسمع ضحكاته الساخرة ابمتألمة بينما ليزال ماسكت معدته ولم تمر ثواني حتى عدل وقفته امامها
سون بإستفزاز:[ماذا ؟هل ازعجكي الامر لهذه الدرجة؟]
تايون:[اني احذرك يستحسن بك الابتعاد عني وعن والداي]
قالت لتستدير مغادرة لكنه امسك ذراعها معيدا اياه للخلف بقوة ضاربا ضهرها بالجدران محاصرا اياها بين ذرعيه ناضرا لها بإعجاب ليبتسم لها بهدوء رافد يده مداعبا خصلات شعرها الحريرية
سون:[لا تقلقي....لن أئذي عائلتكي او أوذي ملاكا مثلك ابدا ... ما دمتي ستغضين لي ]
قال كلماته لتسكته ركلتا اخرة بين فخذيه جعلت منه يركع امامها تليه شدها لشعره بقوة
تايون بحدة مرعبة:[انا لم اطع احدا بحياتي ولن افعل لذا يستحسن بك العبث مع شخص اخر غيري..]
قالت تفلته بقوة عائدتا للخلف
سون:[انتي حقا صعبة الميراس...نوعي المفضل..]
تايون:[المغفلين امثالك يمرحون في الاماكن الخالية من الشياطين ....لكني احذرك قد اكون ملاكا ولكنني من ضلام لهذا إعبث مع شخص اخر]
قالت لتستدير مغادرة وهو بقوى ينضر لها بينمدا يعض شفتيه بإعطاب شديد ثواني حتى لكم الارض بقوة
سون بإعجاب:[اللعنة كم هي مثيرة]
قال يناضر ضهرها المتلاشي
.....................
عند داني
...............
كانت تسير بكل هدوء في شوارع سيول ليتسوقفها احد المحلات او بلاحرى او احد الفساتين السوداء المثير لتبقر تنضر له وقد كان الحاجز الوحيد بينما هو قطعة الزجاج تلك ليمر بخاطرها ذكرا عندما كلنت تصرف المال ولا تكترث للسعر انزلت رأسها ببطئ متقدمتا للأمام مبتعدتا عن المتجر دقائق حتى رن هاتفها فتكشر بإنزعاج حال رأيتها المتصل لترد واضعتا السماعة بأذنها دونطق حرف
الرجل:[الا تريدون دفع الايجار؟]
داني:[اختي قادمة للدفع ]
الرجل:[ليكن بعلمك انه اذا لم تدفعو اليوم فلا ليلة اخرى لكم بذاك المنزل]
قال مغلقا الخط دون سماع رد الاخرى
داني:[ما به هذا اللعين]
قالت لتتأفأف بإنزعاج وتكمل تسوقها او بلاحرى سيرها
....................
عند كوك
...............
جالس ففي مقره واضعا قدم فوق اخرى يحمل هاتفه بينما يبتسم بهدوء
لقد حصل على المعلوملت التي يريدها
معلوملت بارك داني
وهاهو يشاهد صورها اللطيفة بالنسبة له ..صورة تلي صورة حتى توقف تليه اختفات ابتسامته. تدريجيا ..كبر الصورة يريد التأكد ،،وصدق حدسه انها نفس الفتاة التي سكبت عليه الشراب في الملهى يومها ومن خلفها التي الباردة تسكب شرابها ببرود وعلى طرفيها صديان لها فتاة وفتى القتاة تنضر للكميرا والفتى يمضر نحوة تلك ... لقد كانت صورة جملعية لهم لكن ما جذب انتباه كوك هو بارك داني والسؤال الوحيد الذي راود فكره هو
<مالذي تفعلهه بسيول؟>
قال ليخرجه من شروده صوت رنين هاتفه وكان المتصل والده
كوك:[مرحبا]
الاب:[اهلا جونغكوك كيف حالك]
كوك:[بخير ابي وانت]
الاب:[ بخير....لقد اتصل لاعلامك انني قمت بما تتفقنا عنه سابقا ]
كوك:[اتقصد انك؟؟؟]
الاب:[اجل لقد حولت كل شبئ بإسمك ولدي فأنت الوريث الوحيد لعائلة جيون...]
قال ليصمت اخر اخر قليلا ثم ينطق بعد برهة بهدوء
كوك بهدوء:[ابي ..... هل انت متأكد من انني الوريث الوحيد لعائلة جيون؟]
صمت حال سماعه صوت قهقات الاكبر الصادرة عبر يماعات الهاتف تليه غلق الخط ليبعد اخر هاتفه عن اذنه كتنهدا بضيق متلمسا صدره وبلاصح وشمه
كوك:[اتمنى ان تكون مجردة صدفة عابرة..]
.............
عند تايون
............
تحرك قدميها بثقل ناضرتا للأسفل بينما تفكر كيف لشخص مغفل مثل سون ان يحضر صورة لعائلتها
استيقضت من شرودها بفزع حال سماعها صوت نباح الكلاب القوي مختلطا بصوت بشري صارخ
لتنضر للمكان بفزع وتجر قدميها مبتعدتا عند المكان ولكن صوت صراخ الرجل كان يزداد رويدا رويدا رويدا
تايون :[م.م.م.ذا لو كان ... يحتاج المساعدة؟؟
وما دخلي انا؟؟]
قالو لتستدير مغادرة
ثانية ثانيتان وهاهي ذي تعود ركضا صوب الصراخ تريد معرفة ما يحصل لتختبأ خلف زاوية الجدار تسترق النضر لترى وتجد نفس القاتل مقابل لها رافعا تحد قدميه على الجدار ينضر للذي تأكله الكلاب بشراهة وهو كلاصم لا يسمع صراخه المتألم ،، حالما رات تايون هذا عادت للخلف ببطئ قاصدتا الفرار لكن ولسوء حضها اسطدمت بحاوية القمامة لتصدق وتصدرة ضجيجا جاذبتا مسامع ذاك الاصم الذي حالما رفع رأسه وقعت عينيه الجهنمية بأعينها الحادة لتشق إبتسامة شيطانية دبت الرعبة بقلب الاخرى
تاي بهدوء:[اضن ان القدر يريد جمعنا صحيح؟]
انهى يبتسك لها ابتسانة مختلة لتعود هي للخلف وتنطلق ركضا ولكن ... حال خروجها للطريق لم تبصر ولم تشعر بشيئ غير الم فضيع مزق كيانها الما وضربة قوية جعلت من رؤيتعا ضبابية بالكامل وكل اطرافها نصرخ الما واخر ما شهدته هو ذاك المختل يقف اعلاها بينما يبتسم بجنون
....................
من جهة اخرى
...................
كان تلك المرأة جالس بالصالة تشاهد التلفاز بهدوء ليقاطع صفوة جلوسها حضور احد رجالها
الرجل:[سيد كلارا..]
كلارا:[ماذا]
الرجل:[سيدتي لقد احضرنا المعلومات التي طلبتها منا ]
انهى لتقف اخرة بسرعة اختا الملف من بين يده امرتا اياه بالمغادرة واخر تمثل لامرها دون نقاش
وحال مغادرته فتحت الملف الاول لتخرج صورة الاولى لتبتسم بشتياق وحنين
وقد كانت تحتوي على صورة لطفلين الاول في الثالثة سنوات يحمل بين يديه طقلا في الرضاعة
اعادت الصورة للملف مخرجتا الثانية لكنها ابتسمت يسخرية ممزقتا تلك الصورة
كانت ستفتح الملف الثاني ليستوقفها اتصال صديقها الصدوقلترد عليه مباشرتا
كلارا:[كنت انتضر اتصالك...]
.........
الساعة8مساءا
...........
هاهي ذي داني عائدة للمنزل ببعد يوم كامل مم السير .. حال وصولها للمنزل وقفت مصدومة من المنضر الءي امامها ..ملابسهم... اغراضهم كل شيئ مرمي على ارض بإهمال
داني بصدمة:[م.م.هذا]
قالت تركض للمنزل تضرب الباب بقوة بينما تصرخ إلى ان نفتح
الرجل بإنزعاج:[ماذا؟]
داني بغضب:[اللعنة عليك كيف امكنك هذا]
الرجل:[لقد اخبرتكي ان لم يتم دفع اج....]
داني بصراخ:[لكني قلت ان اختي قادمة للدفع ]
الرجل:[اجل لكنها لم تفعل والان انقلعي ولا اتصلت بالشرطة.؟]
قال ليغلق الباب بوجهها مباشرتا
داني بصراخ:[ابلعنة عيك ايها السافل<
انهت راكلتا الباب بقوة لتذهب قصد جمع اغراضهما بينما تلعن حضها بعد ما انهت وقفت تجر حقيبتها خلفها تسير وتسير غير دارية الى اين تذهب قدماها أخذان بها للمجهول الليل اصبح حالكا.. والمطر اصبح خطا من السماء ... الرعد هز الاركان..والبرق غير الالوان ...
فتاتنا اصبحت مبتلتا من رأسها الى اخمض قدميها
سمعت صوت ضحكات شبابية عالية لتشعر بالخوف حال لمحها ل 4 شبان خارجين من الزقاق الذي كان بجانبها مباشرتا والواضح عليهم السكر التام اما هي فعادت للخلف مغيرتا طريقها لكنهه شعرت بأحدهم يمسك ذراعها فتنضر له برعب
الشاب:[الى اين ايترها المثيرة...؟]
داني بخوف:[ابتعد عني..]
قالت تحاول الافلات منه ليتقدم لها صديقع مبعدا خصلات شعرها مبرزا رقبتها الناصعة
الشاب:[ولما الاستعجال ؟؟الا تريدين الاستمتاع]
الشاب2:[انا اريد الحصول على اول ليلة..]
الشاب4:[انا ثااني]
نضرت لهم اخرة برعب لتصرخ مبعدتا يده عنها بقوة لتستدير ركضا مبتعدتا بسرعة ودموعها قد اخذت مجراها
تركض وتركض غير همها الوحيد هو الابتعاد توقفت إثر ابم اجتاح بطنها لتمسكه بألم فضيح جالستا على ركبتيها ثواني حتى رفعت رأسها ببطئ لسماع صوت خطوات قادمة فتلمح رجلان ضخما البينة واقفان فوق رأسها لتبلع ريقها برعب
..................
من الجهة الاخرى
.............
داخل ذالك القصر الفخم تحديدا داهل تلك الغرفة السوداء الذي لا بنيرهة غير ضوء المصباح وعلى ذلك السرير الضخم الاسود تستلقي وسطه صاحبة الجيد المثير فاقدتا للوعي تماما
ابجروح تملئ جسدها لا بسطرها شيئ غير ملابسهة لداخلية السوداء التي لم تزدها الا اثارة
اثنتان من الممرضات يحطن خولهة يعقمن جروها بحرص و دقة ليقاطعن دخول ذلك المختل يقترب منها بهدوء لكن قطع طريقه تلك الممرضة التي وقفة مشكلتا حاجزا لينه وبين تلك التي تتوسط فراشه لينضر لها بإستسغار
الممرضة:[اسفة سيدي لكننا لم ننتهي بعد]
قالت ليبتسم اخر بجانبية تليه صحكته الساخرة ليقترب من المائدة التي تحتوي على قارورة الماء فيحمل كأسها محطما اياه مأديا لتحوله لشضايا صغيرة فيحمل قطع زجاج بين يديه ناضرا لتلك الممرضة التي بادلته بحدة وثباة ليبتسم بسخرية غارسا قطعة الزجاج تلك في عنقها مخرجا دمائا دافئة بغزارة لتمسك هي رقبت بألم فضيح محاولتا تعديل تنفسها الى ان سقطت تتخبطت بدماءها الى غاية مفارقتها للحياة ، لينضر لها هو ببرود ماسحة الدماء من يده في قميصه ليقترب من السرير ناضرا لطسد الاخرى من الاعلى للاسفل ليعض شفتيه السفلية بإثارة واضعا كفه على فخذها ممررا اياه ببطئ صوب بطنها. المزخرف بعضلاته البارزة قليلا تليه خصرها الممشوق صعودا لصدرها المنتفخ المثير الى غاية رقبتها البيضاء الناصعة بعدها تلمسه لوجنيها بأنامله الباردة بلطف
تاي بإثارة:[اللعنة...... انها تملتلك الجسد الذي اريده ان يصرخ الما اسفلي...]
يتبع
............................................................................
هذه كانت الحلقة الثامنة من رواية
ÐÁŊČĒ ØŘ ƊĮË
اتمنى ان تنال اعجباكم
اخبروني عن أرائكم و افكاركم والشخصية التي جذبت انتباهكم اكثر
لا تنسو دعمي والتصويت
اي لوف يو
❣️❣️❣️❣️❣️❣️ÐÁŊČĒ ØŘ ƊĮË
............................................................................
أنت تقرأ
ÐÁŊČĒ ØŘ ƊĮË
Mystery / Thrillerنضام اجرامي يبرز الجانب المضلم.... في ميدان الاجرام.. كل وحش عضيم يتغذى على وحشن اعضم... وداخل عمل مزق عقد القانون..... تغلغلت فيه صديقتان واختان ليصبحا اسيرتين لأقوى مافيتان وان الغابة لا تتحمل اسدان ...