ÐÁŊČĒ ØŘ ƊĮË

20 3 8
                                    

تاي بإثارة:[انها تمتلك الجسد الذي اريده ان يصرخ ألما اسفلي]
انهى كلماته عاضا شفتيه بإثارة بادئا في فتح ازرار قميصه العلوية ثواني حتى توقف ينضر لتلك الممرضة التي كانت هي بدورها تنضر لصدره بشرود لاحضت نضراته القاتلة لها لتنزل رأسها منحنيتا له تليه مغادرتها ركضا، فيباظر هو بإكمال نزع قيصه مفصحا عن عضلاته البازرة والوشوم التى اصبحت زينة جسده ، صعد السرير متددا بجانب الاخرى واضعا انامله الباردة على خرصرها جاذبا اياها ملصقا جسدها المثير بجسده المعضل ليقوم بإبعاد خصلات شعرها عن وجهها يتأمل
جمالها البارز ولم يشعر بنفسه إلا وهو نائم على صدرها
............
من الجهة الاخرى
...........
رفعت داني بصرها فيقابلها رجلان ضخمى البنية لتبلع ريقها برعب والخوف والصمت سيد النكلن لكنه لم يدم حتى قطعه احد رجال
الرجل1 ببرود:[من انتي؟وكيف دخلتي الى هنا؟]
لم تجبه الاخرى اثر خوفها فقد ابتلعت كلماتها
الرجل2بحدة:[اجيبي...]
داني بتلعثم:[أ..أ.انا فقط..ك.كن..ك.كنت...]
لم تكمل اثر ذاك. الذي اخر مسدسه يصوبه صوب رأسها لتغمض اخرى عينيها تزامنا مع سقوط دمعة هاربة من عينها ليختلج لمسمعها صوت بارد عميق يأمرهم بالتوقف فتبادر بفتح إحدى عينيها بلطف وترى شابا وسماته كاللعنة تماما كما انه لا يقل الرجال ضخامة ذا بذلة رسمية زرقاء باردة ولم يكن. غير جونغكوك الذي لم تتعرف عليه بتاتا لاحضة استقامة الرجال لتفهم انه سيدهم ، تقدم اخر ببرود منزلا رأسه يريد ان يراها وقد ابتسم بهدوء حال معرفته لها فيزل بإخدى ساقية لتتساوى المسافة بينهما اما اخرى عادت للخلف ببطئ
كوك بهدوء:[لا داعي للخوف..]
قال كلماته بهدوء تام فيلاخض يدها المتوضعة على بطنها دليلا على آلمها ليقف ويمد يه لها
كوك:[تعالي معي ...سأساعدكي]
قال لتنضر له اخرى لبرهة وترفع يدها واضعتا اياها بين يديه فيساعدها على الوقوف لكنها امسكت بطنها بألم ليقوم بخملها وضعية العروس أخذا اياها نحوة قصره
......بعد10د.......
جالسة في الصالة تنضر للمكان بصمت ولطف فالمكان اعجبها فعلا لقد كانت تعيش في قصر لكن هذا ..... انه اشد فخامة ورقي انه قصر الجبابرة
قطع شرودعا ثوت ذاك الذي كان يجلس بجانبها مقابلا لها يشرب خمره بينما يفرق ما بين قدمية بإثارة
كوك بهدوء:[إذن...أي ريح قد قذفت بكي الى عتبتي قصري]
أنزلت اخرى رأسها بحزن
داني بهدوء:[انا اسفة لقد كنت اهرب من بضع متحرشين]
كوك:[حسنا .. لم يعد هناك متحرشين الات يمكنكي الذهاب]
قال لتنضر له اخرى بهدوء
داني:[انا لا أمتلك مكانا اذهب إليه]
كوك بسخرية:[اسف. لكن هذه ليست مشكتلي]
قال كلماته ولم يتلقى ردا من اخرى غير وقوفها وانحنائها له تليه استدرتها للمغادرة لكنها توقفت لكلماته
كوك:[ألا..أبدو مألوفا لديكي؟]
قال لتنضر له اخرى بإستغراب
داني :[عفوا؟؟]
كوك:[ألم تتعرفي علي؟]
قال لتنضر له اخى بتمعن تحاول التذكر لكنها لم تقلح بذلك
كوك :[الشاب الذي سكبتي عليه الشراب بحجة انها لعبة]
انهى كلماته لتفتح اخرى عينيها بصدمة واضعتا كفها على قمها فيبتسم بسخرية على مضهرها
داني:[اوه... ياإلاهي..انا ..انا اسفة حقا لقد كنت...]
كوك:[اخرسي]
قال بخدة لتبلغ اخرى لسانها ضامتا شفايها
كوك:[لقد سكبتي عليا الشراب ولم تكتفي بل وقد تعاركتي مع رجالي واطلقتي النار على احدهم والان تعتذرين؟؟]
داني بصدمة:[ماذا...؟؟!]
كوك:[اجل ..لقد أطلقتي النار على احدهم في فخذه وكان على وشك الموت من كثر النزيف]
داني:[لا..لا..لقد فهمت الامر خطأ.. لست انا من ضرب رجابك لقد كانت اختي.]
قال ليرفع اخر حاجبه مستنكرا كلامها
كوك:[هل تنتضرين مني تصدقيك]
داني بغصة:[اقسم لك]
قالت تحاول تحكم في دموعها ليخالج ذكرياته اعين تلك الفتاة التي قدمت لها للمشفى فيبتسم بجانبية
كوك بخاطره:[بالطبع ليست داني الفاعلة فهي بريئة كبرائة اطفال نضرتها اللطيفة توحي بذلك و تصرفاتها العفوية تأكد ذلك اما الاخرى هه.فالجرئة والقوة يصرخان طاعة لها نضرتها المميتة حادة كحدة السيف ونبرتها الباردة ثابتة بثبوت الجبال ]
فكر بخاطره للحضة ليرفع بصره لتلك التي لزالت تنضر نحوه
كوك:[واشية..لقد وشيتي بأختك.]
داني :[م.م ماذا. لست واشي....]
صمت فجأة تعود للخلف بسرعة كالما رات اخر يقف من مضجعه متقدما نحوها
كوك ببرود:[غادري منزلي]
قال ليتخطاها دون يماع ردها ليشعر بأناملها تمسك طرفة قميصه فيتوقف منزلا بصره لها
داني بهدوء:[ارجوك اسمح لي بالمكوث عندك الليلة ليس لي مكان اذهب إليه ]
انهت لينضر لها اخر بشرود.. ثواني حتى رفعت اعينها الدامعة له
داني بتوسل:[ارجوك..]
نضر لها اخر ببرود ليزيل يدها عنه متطها للأعلى فتنزل هي بصيرتها بحزن ماسحتا دموعها متقدمتا من باب المخرج اذ استوقفها صوت كلمات الخادمة
الخادمة:[سيدتي تفضلي غرفتكي من هنا...]
انهت لتنضر لها اخرة بصدمة لكن سرعان ما شقت ابتسامتها وسط وجهها الباكي لتومئ لها ذاهبتا معها
................. 
في اليوم الموالي
.................
هاهي ذي تايون تفتح اعينها بثقل ممسكتا رأسها بألم شديد تطلق انين متألما ثواني حتى اتضحت لها الرئية لتنضر وتجد انها بين جسد ضخم عريض نضرت بصدمة لتحاول التحرك لكن قبضته تحكم امساك خصرها بتلك كما لو انها إمرأته رفعت نضرها ليقابلها وجه ذاك المثير  بشعره الفوضوي النائم بعمق انزلت بصرها لصدره المثير شاردتا بوشومه فترفع اناملها تتلمس احدى وشومه بكل رقة فيفزعها صوت الاجهش الخشن
تاي بنعاس:[هل اعجبكي؟؟]
قال يفتح عينيه ببطئ ناضرا لها فتحاول اخرى النهوض لكنه اعادها للفراش بقوة مسببا في اطلاق تأهوات متألمة
تاي :[اممم مثيرة...من طلب منكي النهوض ؟]
انهى لتحاول اخرى التحرك مجددا لكنه احكم امساكها لتنصر له بإنزعاج وهو بادلها ببرود
تاي:[لما اتتي عنيدة همم؟]
قال لتبدء بالتحرك بشكل عشواء فيقلب عينيه بملل معتليا ايا واضعا يدها كلا يديها فوق رقها مكبلا اياهما بقبضة واحدة من يديه
تاي:[ان الوضع ليس لصالحكي أبدا.. انتي نائمة بين احضاني عارية ..قدمي بين فخذيكي..بمعنى اخر ..اي حركة خاطئة منكي ستأدي بكي لعواقب وخيمة ]
انهى كلماته بإبتسامة خبيثة وهي بادلته بإنزعاج قتبادر برفع احدى قدميها ضاربتا ياه بين فخذيه ليطلق تأهواة متلمة راخفا قبضته فتستغل هي امر وتقلب الوضعية حيث تصبح هي من تعتليه نضرت للخلف محاولتا الفرار لكنه احكم إمساك خصرها النحيل ليبقيا على نفس الوضعية نضرت له بغضب لتطلق كلماتها اخيرا
تايون:[افلتني..]
تاي:[تتكلمين كما لو انني انا من يعتليكي منحرقتي الصغيرة]
انهى غامزا له بمكر كانت سترد عليه ليقاطعهم انفتاح الباب تليه دخول المدعوة جيسكا لتراهما بتلك الوضعية فتقف مصدومة ولم تدم صدمتها كثيرا تثرى صراخ الاخر الذي افزع كل من جيسكا وتايون
تاي بصراخ مرعب:[اللعنة من سمح لكي بالدخول؟]
جيسكا بتلعثم:[اسفة ..س.سيدي ا.انا.]
تاي بصراخ:[غادري لعنة لعنة الغرفة ايتها العاهرة ]
صرخ بها لتتخرج مباشرتا لتستغل تايون الموقف وتقف مبتعدتا عنه صوب الباب لكنها لم تشعر بنفسها إلا وهي ترمى بعيدا نحوة السرير معتليا من قبل اخر مبتا يديها فوق رأسها ناضرا لعينها نضرات جعلت من قلبها و لأول مرة ينبض خوفا
تاي بصوت كفحيح افعى:[اقسم انكي ان حاولتي الهرب فسأجعلكي طعاما لكلابي وانني اعني كل حرف ثلته افهمتي؟]
لم تجبه اخرى غير إمائها بسرعة ..ليلقي لها اهر نضراته مبتعدا عنها مغادرا الغرفة فتعدل هي جلستها تنضر للباب الذي أغلف بينما صورها يرتف ويعبط اثر تنفسها السريع لتفرع معصم يديها ناضرتا للأحمراره اثرى قبضته قبل قليل تنهدت بعمق متكئتا على سرير معيدتا برودها لعقلها ونضراتها تفكر بطريقة لمغادرة هذا السجن
الشبيه بالجحيم متجاهلة كل تهديدات اخر
                                                                  يتبع
...........................................................................
هذه كانت الحلقة التاسعة من رواية
ÐÁŊČĒ ØŘ ƊĮË
اتمنى ان تنال اعجباكم
اخبروني عن أرائكم و افكاركم والشخصية التي جذبت انتباهكم اكثر
لا تنسو دعمي والتصويت
اي لوف يو
❣️❣️❣️❣️❣️❣️

ÐÁŊČĒ ØŘ ƊĮË
...........................
أسفة لتأخري في النشر بسب كان لدي اسباب عديدة اسفة مرة اخرى اتمنى ان تنال الرواية اعجابكم
سيتم نشر المقطع10غدا ان شاء الله
❤️❤️
............................................................................

ÐÁŊČĒ ØŘ ƊĮËحيث تعيش القصص. اكتشف الآن