ÐÁŊČĒ ØŘ ƊĮË

70 10 3
                                    

ها هي ذی دانی تجول أسواق المالديف لم تترك محلا  الا وشترته كاملا وها هي ذي تخرج من محل الأحذية .
داني بحماس:[ما راوع ان تكون غنيا]
قالت كلماتها بحماس تنضر للمتجر التالي ليفزعها صوت بوق السيارة القوي لتنضر وتجد إمرأة تمسك عكازا ذات ضهر ملتوي تجر خلفها حقيبة الخضر تحاول عبر الطريق لترى السيارة القادمة نحوهة بسرعة وصوت احتكاك العجلات بلارض اصبح واضحا لتسقط داني الاغراض التي بيدها تنضر بصدمة كونها علمت ان المرأة قد انتهى امرها بالفعل ولكن حظ هذه المرأة كان وفيرا فقد توقفت السيارة امامها مباشرتا ولم تؤدي إلا لسقوطها وسقوط اغراضها فتتناثر خضرها ومشترياتها لتسرع داني إليها مساعدتا اياها في جمعها بعدها تساعدها هي في الوقوف
داني بقلق:[هل انتي بخير ؟هل اصبتي؟]
قالت لتنضر لسائق بغضب
داني بصراخ غاضب:[اللعنة عليك الا ترى امامك ؟ان كنت لا تجيد القيادة فترك مقودة السيارة لاصحابه ايها اللعين ]
انهت كلماتها بركل السيارة لتشعر يبد تلك المراة على كتفها
المرأة بضحك:[لما كل هذا الغضب انا بخير]
داني :[ولكن يا خالة .....]
المرأة:[انا بخير حقا .... شكرا لكي]
قالت لتبتسم لها اخرة بعفة وتحمل عكازها ممدتا إياه لها
داني :[حمدا لله على سلامتك]
انهت لتمسك المراة بعكازها وتومئ لها بهدوء فتذهب داني بهدوء خالة هي اخرى اغراضها تحت نضرا الاخرى التي ابتسمت بجانبية لتعدل وقفتها واضعتا العكاز فوق كتفها اخذتا بطريقها بعيدا بنما تصفر لحنا
.............
عند تايون
............
كانت اعينها لتزال ملتصقة بذلك الشاب الواقف ينضر لها بسخرية لكن سرعان ما اختفت إبتسامته تلك لتصبح ملامحه مريبة مخيفة اخرجها من شرودها صوته المرعب الذي اختل مسامعها
الشبا ببرود:[أ......تحتاجين مساعدة؟]
تايون بتأتأة:[ل.لا..]
قالت مبعدتا نضرها عنه ثواني حتى اعادت رفعه بسرعة لتجده ينزل من اعلى المنحدر نحوها مباشرتا لتشعر بالرعب عائدتا للخلف بقوة وهو وقف امامها متقدما منها بهدوء نازلا لمستواها فيرى ساقها العلقة بين عصون الاشجار ليخرج سكينه الذي  افزع اخرى كونه ليزال احمرا قاطعا تلك الجذور واغصان محررا ساقها فيرى تغير لونها
الشاب ببرود:[اراهن انه كسر...]
ليمد يديه قاصدا حملها لكن اخرى عادت للخلف بسرعو لأيته لإكمامه احمرا داميا فيلاحضها اخر
الشاب:[لقد كنت اصطاد ..... لا داعي بلخوف]
قال حاملا جسدها الصغير بين ذباعيه الضخمة فيشعر برعشتهالكنه لم يهتم واكمل سيره بهدوء
حوالي 5د من السير رفعت اخرى بصرها ناضرتا بوجهه المنحوت
تايون بنفسها:[وسيم..]
انهت منزلتا بصرها لشفتيه المثيرة فترى بقع الدماء لزالت مزخرفتا حافتيهما لتمر بين عينها مشهد لعقه للسكين
تايون:[م.ماذا كنت تصطاد؟]
الشاب ببرود:[كلاب بشرية..]
قال لتعيد اخرى وضع رأسها على كتفه العريض  ببطئ
سرعان ما رفعته بسرعة للمحها منزلا شبيها بالقصر المهجور والواضح انه يتجه مباشرتا نحوه لتبدأ هي  بتحريك قدميها بقوة
تايون:[دعني ...دعني ..لا اريد الذهاب ..دع....]
لظ تكمل اثر الاخر الذي افلتها مباشرتا لتسقط على ارض بقوة فتمسك مؤخرتها بألم  ناضرتا له بلئم  وهو بادلها ببرودلتقف بصعوبة وتبدأ بالقفز على قدم واحدت محاولتا الابتعاد فهي لم تستطع معرفة ان كان قد رأها ام لا...
قفزت تلي قفزة حتى شعر في القفزة الاخيرة انها لم تمس لارض لتنضر خلفها ناضرتا اياه
الشاب ببرود:[سأعالج قدمكي بعدها تنصرفين]
تايون:[اخبرتك انني لا احتاج مساعدتك..]
لم يجبها اخر غير انزال بصره نحوها لتضهر على ملامحه ملامح مجنونة مختلة
الشاب:[لقد.. قلت سأعالج انني  قدمكي بعدها ستنصرفين]
انهى كلمته يشد على خطرها لتآن بألم منزلتا رأسها فهي لتزال صغيرة على الموت
............
من الجهة اخرى
.........
كان ذلك الشيخ الطاعن في السن جالس على مقعده بكل هيبة يشرب خمره ببرود تام حتى تقدم منه شاب في العشرينيات من عمره وللثدفة قد كان نفس الشاب الذي سكبت عليه داني الشراب سابقا
الشاب:[طلبتني ابي؟]
الاب [اجلس بني]
قال لينثاع الاخر لامر
الاب:[انت تعلم جيدا انني قد كبرت في السن وانني سأفارق الحياة قريبا .. لذا وقبل حدوث هذا اريد ان احول كل ما امتلكه لك انت بني ]
الشاب بهدوء:[كل شيئ..]
الاب:[كل شيئ من عقارات اسهم شركات وبلاخص عملي الحالي..]
الشاب:[حسنا .. لبأس بهذا ابي..]
الاب:[ والان اريد منك الذهاب و تولي مهمة الليلة]
الشاب :[حسنا ابي]
قال ليقف مغادرا ليستوقفه كلام والده
الاب:[كن حذرا جونغكوك....]
اومئ له الاخر ليغادر بهدوء
.....................
عند داني
...............
واضعت هاتفها على اذنها تتصل بتايون التي لم تأتي للأن والساعة السادسة مساءا وقد اتصلت عليها اكثر من خمس مرات وفي المرة الاخيرة ضربت الهاتف بجدار محطمتا اياه
داني بغضب:[اللعنة علكي لما ترد على اتصلاتي ..]
قالت لتزضر لهاتفها المكسور بينما تتأفأف بقوة لتأخذ بطريقها خارجا الغرفة متجهتا للأسفل فهنالك ضيف شرف اتى لهذا الفندق ولهذا جهزت له حفلة استقبال  بالطبع كانت بطلتانا اول اساماء على قائمة المدعويين
....
هاهي ذي الساعة تشير للتاسعة ليلا وداني تقف وسط القاعة تحرك بدنها المثير على انغام المسيقى بإثارة وبين اناملها قارورة هيني والواضح انها انها ثملة
ترقص وترقص والكل ينضر لها وهي غير واعية دقائق حتى شعرت انهة ستستفرغ ما بداخلها لتسرع مباشرة نحوة الغرفة وبالضبط الحمام بعد اربع دقائق خرجت تمسح فاهها بكف يديها متقدما من الخزانة تترنح لتسقط ارضا
داني بسكر:[اللعنة..... انا ... انت ..اووه ..يا إلاهي]
تتكلم غير واعية لتسمع صوت انفتاح الباب اخيرا لتعلم بخضور تايون فتقف متقدمتا لها
داني بسكر:[ايتها الساقطة اين ذهبتي وتركتني وحدي]
صمتت حال رأيتها للشخص الذي امامها والذي لم يكن تايون بل شاب مثير ضخمم البنية و تبدو عليه الثمالة هو اخر
داني:[من....انت..]
لم تكمل اثر اخر الذي دفعها بقوة مسقطا اياها على السرير مقتربا منها ببطئ فاتحا ازرار قميصه مفصحا عن عضلاته البارزة ليقترب منها حتى جلس بجوارها على السرير ممرا انامله الباردة على طول فخذيها لتنضر هي له بتخدر واثاره
الشاب بسكر:[هل أراحكي؟]
قال معتصرا فخذها لتطلق تاهواة مثيرة فيقترب منها اخذا شفتيها بين شفيه يقبلهما بعنف لتمسك هي رقبته جاذبتا إياه لها اكثر مبادلتا اياه واناملها تمسك حزام سرواله فاتحتا اياه حتى اصبح عاريا تماما....
                                                            يتبع
............................................................................
رواية ÐÁŊČĒ ØŘ ƊĮË
الحلقة الرابعة .......
اتمنى ان تنال اعجابكم......
لا تسنو دعمي و كتابتة أرائكم بالتعلقات
🤍🤍
............................................................................

ÐÁŊČĒ ØŘ ƊĮËحيث تعيش القصص. اكتشف الآن