part 3

123 13 8
                                    

اللهم صلِ وسلم على سيدنا محمد 🌺

اسفة على التأخير

ضع نجمة التقييم ⭐قبل البدء لتشجيعي ✨

_________________________________

Enjoy ♡

صدم جاك و ظل ينظر اليها كأنه يحفر تفاصيلها في عقله.. بقي كلاهما ينظران الى بعضهما البعض بدهشة.

Lavender pov :

، لم اتوقع ان اجد رفيقي و انا في مكان كهذا و ريس التي تكاد تطير من الفرح والسعادة، شعرت انا ايضا بالسعادة لأني وجدت رفيقي الذي سيجعلني قطعة من روحه و يحبني بكل تفاصيلي

هذا ما كنت أقرأه في صغري و العديد من الكتب عن الرفيق و عن كيف يعامل رفيقته و هوسه اتجاهها والكثييير من الأشياء الجميلة جعلتني اتحمس لملقات رفيقي الذي سيعاملني بالمثل كنت أغرق في تفكيري و انا أنظر الى ملامحه المندهشة .
يا ترى هل سيغير رأيه عندما يعرف اني بكماء ؟
ام سيتقبلني ؟؟
الكثير من الاسئلة

رأيت ملامحه تتغير من المندهشة الى ملامحه يكسوها البرود و عدم المبالاة ماخطبه؟ .

استدار عائدا الى مكانه و تركني هنا وحدي في وسط الظلام .تسللت الحيرة الي و ارتسمت على وجهي و انا أراه يمشي عائدا الى المدرج بدون ان ينظر لي شعرت بذئبتي التي اطلقت عواء حزين ، مرت مدة و لم اتحرك من مكاني احاول استيعاب رحيله بدون كلمة هو لم يقف معي الا ثوانٍ ! .....

عاد جاك الى مكانه و هو يتصنع البرود بقي ولكن اوليفر بقي يعاتبه على تركه لها هكذا ..

"جاك عد اليها "

"لا"

"تبا جاك عد اليها انها رفيقتنا "

"لا تريد ان يكرر التاريخ نفسه اوليفر صحيح ؟"

"لكنها مقدرة لنا ليست خدعة رأيت ذلك في
عينيها انها ملكنا "

"بقي متسابقين فقط و يأتي دورنا" قال جاك متجاهلا اوليفر.

"لا تغير الموضوع جاك"

"سيكون من الافضل ان لا نتحدث اليوم اوليفر"

بعد محادثته المشحونة مع اوليفر رماه الى آخر عقله ثم اتجه بخطواته الى حلبة السباق المليئة بالمنحدرات الكبيرة و الخطرة ...

* ياترى من سيكون منافسي * ابتسم بشر و هو ينتظر من سيموت على يده الليلة ، فريسته الجديدة.

rosa silenciosa ✓حيث تعيش القصص. اكتشف الآن