PT : 1

661 28 6
                                    

قِراءَةٌ مُمتِعَةٌ📖
.
.
.
.

كنت مرعقه بسبب أمسية يوم

أمسية زواجي

انضر نحو نافذه بملل لانضر لطريق الذي نسلكه كان سوادا.
التفت لهيون كان يقود بتركيز لينضر نحوي

"هل انتي بخير ييجي"

سألني باستغراب لاطمئنه انني بخير بإبتسامه صغيره
تزوجت هيون لانني لا اريد ان أحمل على أمي مسؤوليتي أكثر لقد كان يلتصق بي دائما و نتنزه لكن اصبحت اعجب بشخصيته لطيفه و ذكيه لذلك قررت أن اكمل حياتي مع شخص صح .

كنت أستمع للمذياع بهدوء. ليتوقف فجأة هيون سياره أنضر نحوه بفزع

تتبعت نضره نحو طريق لألمح جسد ملقى أمام سياره على الأرض

"انتضري هنا لا تخرجي.. سأتفقد الأمر"

تحدث و هو يمسح على شعري ليخرج من سيارة خاطيا نحو شخص ملقى.

تنهدت بخفوت ثم احاول تعديل فستاني الأبيض
في جعله يغطي قليل من فخذاي ظاهران.

أتاني صوت إرتطام بمسامعي. نظرت لأمام و مصابيح سيارة جعلتني ألمحه و هو مرميا على الأرض.

ارتجف جسدي بخوف و أستدرت أحاول فتح باب اذا بي ألتقي بعينان بنية قاتمه تحدق من نافذه.

صرخت بفزع لأحاول فتح حزام الأمان بصعوبة بينما وجهي شحب بتوتر. عدت للوراء و انا انضر لذلك شخص يفتح الباب. ليكشف عن ملابسه سوداء
و وشاح مظلم اسود يغطي ملامح وجهه.
ليترك عنان لعيونه قاتمه اذا اصبحت سهما لكانت إقتحمت جلدي!

فجأة!!

انضر لنفسي مسحوبه من قدمي بيده.
ثم أتتني ضربه خلف رقبتي لأشعر بعدها بظلام.

استشعر فقد بأنفاس ذلك شخص ما اسمعه.

"اهلا بك ضحيتي"

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

.كل نفس تتنفسيه......و كل حركه تفعليها.

.كل ابتسامه تزين ثغرك......و كل دمعة تسيل على خدك.

.كل مرحله تتجاوزيها......و كل لعبة تلعبيها.

.فسأكون طيفك فظل قريب ... ضحيتي.
.
.
.

أول رواية لثنائي رائع
"رَييِجيٰ"

.
.
.

هذه فقط بداية...

MY VICTIM /ضَحِيَتيِحيث تعيش القصص. اكتشف الآن