قِراَءَةٌ مُمتِعَةٌ📖
.
.
.
.توقفت سيارة أمام بوابة كبيرة ، يقفان من على كلا جانبيها حارسان من نفس البنيه الجسمانيه العريضة .
فتحا البوابة بسرعة لتأخذ ريوجين مسارها الى الداخل و هي تتنهد كأنها متوتره من شيء ما .
اخذنا نمر على الأشجار المصطفة بينما الطريق تظهر لي مرسومة لنا كأنها توضح من أين يجب للسيارة أن تذهب.
بقينا على ذلك الحال لتتوسع عيناي من كظهر المنزل على الخارج ، لا اصدق انني كنت سابقا هنا.
كان جميلا و مبهرا بينما يظهر اسودا وسط الأشجار الكثيفة ، حيث انه منحرف الشكل ، و كا شيء مبهر بع عن الأخر .
توقفت سيارتها امام الباب الرئيسي ، لتفتح الباب مترجلة منها ، ثم اتت الى باب اماكي و فتحته تمد لي يدها ، بينما عيناها كانت مختلفة عن أول مرة فتحت علي باب السيارة .
مختلفة عن يوم تهجمت علي تخطفني ، كانت تبدوا من قاتمة .
الى اخرى لينة تظهر الحب.كأن عيناها تنافس السماء و نجومها ، و كأنها كوكب ذو عالم خاص به ، ارى انعكاس نفسي سواي بداخله.
وضعت يدي فوق خاصتها ثم ترجلت انا ايضا ، و شعرت كأن الحقول بيدي تنبث زهورا و ورود.
اخذتني الى القرب من جسدها ، و بدأت تسحبني الى الداخل كقائد بوجهة .
فتح الباب و قد كشف لنا عن ممر عريض كمتحف فني ، كله لوحات و تماثيل غريبة ، و تلك الرموز و النقوش التي عجزت عن فهمها .
عجزت ايضا عن تخمين مصدر رزقها الذي ادى الى كل هذه الفخامة ، لكن سأؤجل سؤالي إلى فترة اخرى قادمة .
مشينا و مشينا بين ابوال الغرف ، ثم انحرفت على ممر اخر حيث النور بدأ يظهر لي من بعيد .
" أَخبرتك سابِقاً أنني أريِد أن أرِيك شيئاً "حدقت بي بعيون لامعة ، اريد لها لتكمل مضيفة .
" ما أريِك إياه موجودٌ هناك "
توقفنا على بداية تلك الدرج الواسعة بينما الأبواب المقوسة تقابلنا بنورها .
تتبعت ما تشير إليه عينيها ، و فور وضعي لتحديقاتي هناك توسعت عيناي بصدمة بينما المشاعر اختلطت على خافقي.
" أمِــي "
قلت بصراخ و توتر محدقة بوالدتي التب واقفة تحدق بي ايضا بعيون دامعة و أختي بادا تحاوط كتفيها بذراعه و ابتسامته العذبة تستقبلني .
أنت تقرأ
MY VICTIM /ضَحِيَتيِ
Açãoتَسقُطُ ييِجِي تَحتَ يَدِ ريُوجيِن خاطِفَتُها.. لِتتَحَولَ حياتِها مِن عادِيَه إلىٰ أحداثٍ مَخفيه..