قِراَءَةٌ مُمتِعَةٌ📖
.
.
.
." جَبانة؟!"
إبتلعت ريقي و أنا أنظر لها تجعد حاجبيها أكثر بي ، و فجأة دون أن أشعر ، لوَت ذراعي للخلف ليصبح خدي ملاصقا بالحائط بينما ظهري يقابلها و أنا أشعر بها تلتصق بي من الخلف بينما أنفاسها تضرب أذني بقسوة.
" صحيح أنتِ لست لعبة ، و إنما لاعبة لَدي ضحِيتي ، أملك جميِع بطاقاتكِ ، يمكنني فِعل بك ما أريد."
" إبتعدي عني إبتعدي."
قلت بصراخ أريد إبعادها عني ، حيث أصبحت لا أتحمل إلتصاقها بي هذا.
" يجب أن تزيلي عنادك هذا معي لأنه لن يفيدك بشيء ، و إنما فقط سيزيد متاعبَ بيننا."
قالت بينما ترقع يدها إلى وجهي لتمسك فمي بين أصابعها بقوة.
" في ماذا تهمك المتاعب الذي سيزيد بيننا؟ بأفضل أن تهتمي بمصآبحك."
"لن أفعل أريد الإهتِمام بِك أنتِ."
أدارت جسدي ناحيتها ، حيث يقابلها بصدر يرتفع و ينزل بالإرتباك.
الحرارة و شعاع التوتر يظهر بيننا حيث أحدق بها ترمقني و ترمق شفتاي بنظرة نائمة و راغبة جداً.
ساقاي ترتجفان و قدماي ما عادات تريدان حملي ، بينما برودة ساخنة تسير بكامل جسدي و رعشة حقيقة بي كلما تمعنت بعينيها.
" رجاءً إبتعدي عني."
قلت بضعف أغمض عيناي، بينما أشعر بظلها يقترب مني و أنفاسها الساخنة تضرب شفتاي برهبة.
"لا أستطيع."
تحدثت بنفس نبرتها الفحيحة بينما الحرارة المنبعة من جسد كلينا بدأت تنعكس على وجهي.
" رجاءً."
أردفت بصوت خافت أرمقها من تحت رموشي ، مترقبة خطواتها القادمة.
أنت تقرأ
MY VICTIM /ضَحِيَتيِ
Actionتَسقُطُ ييِجِي تَحتَ يَدِ ريُوجيِن خاطِفَتُها.. لِتتَحَولَ حياتِها مِن عادِيَه إلىٰ أحداثٍ مَخفيه..