« أخبَرتُكَ أَن تدَع شَيطانِي نائِما لَكِنكَ لَم تَتوقَّف عَن إٍزعاجِه »
في طريق العزلة الغامض الذي يعبق برائحة القسوة، يخط القدر حكايته ببطء شديد وهو مستمتع بالمشاهدة بين طيات الظلام الحالك.. هو يحب كتابة الحب المليء بالخيانة والأمل المنكسر على صخر...