سجينة قلب الأبهر""
بقلمي:نبأ حسن🤍
لتنسون التصويت+التعليق بين الفقرات+متابعه الحسابي✨.
شفت عصفور ميت كل جرح مابي حرت هذا المنيه شلون واصلته شلت راسي وشفت ب الشجره عش محروك كلت هذا السبب والحركه كاتلته
................
بقيت صافنة بوجها و مصدومة معقولة تريدني أنطي كليتي الها على مود تسوي العملية ياربي شنو أسوي رجعت كالت وهيه تباوع علية بتركيز
أم هيثم .. ها شكلتي
مياده .. والله عمه مااعرف شكلج بس شلون أني اذا أموت منو يبقى الجهالي أنتي تعرفين شنو جاي تحجين لو لا
أم هيثم .. مالكيت أحد غيرج أطلب منه هيج طلب وأدري بيج مترديني قابل رح تعوفيني أموت مو صحيح ... بقيت صافنة بوجها هزيت راسي وكمت
مياده .. الله كريم
طلعت من الغرفة واني بعدني بصدمتي شلون رح أنطيها كليتي اذا أموت منو رح يبقى البناتي وابني بيد الي ميرحمون يارب فدوه ساعدني دليني على الطريق والقرار الصح قبل لا أسوي شي وأندم علية طول عمري
دخلت الغرفة لكيت البنات كاعدات يباعون تلفزيون كعدت يمهم وبالي أبد مو وياهم شارده بتفكيري شنو لازم أسوي أحس صارت رجفة بجسمي من هل موضوع هذا
أفنان .. شبيج ماما شو تصفنين وترجفين
مياده .. هاا لا مابية شي هيج بس أريد أنام
أريج .. اي روحي نامي ... هزيت راسي وكمت نمت على جرباية غطيت روحي واني أفكر شنو لازم أسوي ضليت أحوس ماعرفت شي آخر شي كمت توضيت وفرشت سجاده الصلاه لبست الجادر وكفت أصلي سجدت واني أدعي كملت صلاه وكمت رجعت مكاني أريج تباوع علية بأستغراب وساكتة
...........
أريج
من صعدت ماما للغرفة وضعها أبد مو طبيعي ومن حجت وياها أفنان كالت ماكو شي وريد أنام فجأة كامت تصلي نوب رجعت ضليت أفكر خاف أحد مسمعها حجاية أو صاير شي ومتريد تكولة ضجت من الغرفة نزلت أروح للحديقة شوية
أريج .. سجاد تنزل وياي نكعد بالحديقة
سجاد .. لا لا روحي أنتي أريد أبواع ... عفتة ونزلت جوه كعدت بالحديقة على المرجوحة جو حلو أخذت نفس طويل وبتسمت أجة بالي سند ستغفرالله هسه مو كاعده ومستريحة تجي بالي وتخرب مزاجي ليش البلبل الفتان فجأة صارت أيد على متني نداريت بسرعة شفت مصطفى واكف ومبتسم خفت من عنده لا يرجع يعيد نفس الشي بية ردت أشرد وسحبني من أيدي
مصطفى .. ويين رايحة
أريج .. عوفني خلي أروح لا والله هسه أصرخ ألم عليك البيت كله وخليهم يطيحون حضك عوفني يله
أنت تقرأ
سجينة قلب الأبهر
Mystery / Thrillerالسيف في الغمدِ لاتخشى مضاربهُ وسيف عينيكِ في الحالتين بتارُ"" إنَ المَفَاتنَ فَيْ عَيْنَيْك مُخْمَرَةُ مِنْ نَظرَةٍ مِنكِ يَغْدُوْ الَمرْءُ سَكرَانَا
