سجينة قلب الأبهر
بقلمي:نبأ حسن✨
لتنسون التصويت+التعليق بين الفقرات+متابعه الحسابي✨.
واضمك ضَمة
المخنوگ وگلك
مرمٍرانَي الشَوگ
وترٖدلي العَافيه بملگاك
ويردلّي حيلي المبيَوک
....................
...طلعت أشوف صار شنو لكيت كوثر نايمة على بطن رحاب وتضرب بيها بحقد وكراهية الولد يدفعون بيها وترجع تريد تفترسها
نبيل واكف على صفحة ويتبسم من حركت كلبي دخلت بنصهم أريد أسحب رحاب منها
مياده...لجج شبيج تخبلتي وخري منها لا والله هسه هنا اني أموتج بيدي وأنت شبيك ماتجي تربط ثورك الهايج علينة
...أجه علية سريع ضربني راجدي بكل قوتة ماحس إله ندفع ونامو عليه لؤي وأمير يغلطون ويضربون بي
صار صياح قوي بالبيت ركضن عليهم كوثر وخلود وخواطر حتى يدفعن لؤي وأمير من نبيل الي نتهى من الضرب
يصيحن ويفشرن أشكاال الأفشار قيصر دفع لؤي وأمير ونطاهم كل واحد راجدي وطلعهم من البيت وهمة ماسكتو يتوعدون ال نبيل يكضونة ويكتلونة
قيصر...يله يله بره ماريد أشوف وجوهكم هنا بعد يله
أمير... أنت مو بكيفك طلعنة من البيت واني هنا كاعد أريد أشوف بله منو بيهم يجي ويمد أيده على مياده إله أكسرها إله وروح أبوي ماارحمه شنو تايهتلة هوه ويجي يمد أيدها عليها
لو لأن حجت ألحق مترضون بي طبعن هوه أنتو كلكم غلط من راسكم الرجليكم أجه علية سحبني من أيدي أخذني الغرفتة
أمير... أنتي هم أركدي لا طفرين منا ومنا لا والله هسه هم هنا أحطج وكتلج
...نهضمت من كلامة باوعت عليه وعيوني مدمعة
مياده...محد رح يرحمنة هنا أريد هيثم خلي يجي يدافعلي ويوكف بوجوهم وميخلي أحد يمسني بكلمة
أمير...أفه والسويتة مساع هذا كله مو على مودج لا يابذاته
مياده...ههههه لا والله مو قصدي هيج وأنت هم ماقصرت والله ريحتو كلبي بكتلتكم إله يستاهل
يشوف مرت أخو تكتل بيها مرتة واكف يتبسم الحقير أكلك صدك هية على شنو العركة...ضحك وضربني على راسي
أمير...شكد غبية طلعتي يعني أجيتي هاده ودافعين لل بنيه وطلعتي كلشي متعرفين
مياده...ههههه هسه غير تحجي وبعدين من حركت كلبي لأن خطية رحاب فقيرة وهنة شي أكيد سون إلهه شي
...دخل لؤي يمشي ويتعارك وي ذبانة
أمير...خيرك شبيك جنك مسودن
لؤي... محمد رح يرجع هنا هوه وعائلتة
أمير... ههههه ولك هذا سمع أبو رح يموت وأجه ياخذ الورث ويرجع
أنت تقرأ
سجينة قلب الأبهر
Mystery / Thrillerالسيف في الغمدِ لاتخشى مضاربهُ وسيف عينيكِ في الحالتين بتارُ"" إنَ المَفَاتنَ فَيْ عَيْنَيْك مُخْمَرَةُ مِنْ نَظرَةٍ مِنكِ يَغْدُوْ الَمرْءُ سَكرَانَا
