قاد السياره بصمت في الطرقات الواسعه وبين حين واخر ينظر لها.. ما زالت تراقب الطريق بابتسامه سعيده والهواء الذي دخل من النوافذ يداعب شعرها ووجنتيها ذات لون وردي خفيف... ابتسم بينه وبين نفسه لمنظرها البريء كان يشعر بمشاعره تتضارب كلما رآها سعيده..
"ايعقل انني وقعت لها؟"
همس لنفسه دون ان تسمعه على الرغم من انها كانت صغيره الا انها تجعله يسيطر على عواطفه بقوه... مر الوقت بسرعه دون ان يشعر ليجد انه وصل للاسطبل الذي يضم انواع الاحصنه ابيض واسود.. وحتى بني
نزل من مكانه وفتح لها الباب والحزام... نزلت من مكانها ونظرت حولها بسعاده
اخذ بيدها وقادها بهدوء ليدخل من البوابه الواسعه للاسطبل كان هناك رجل عجوز يرعى الاحصنه دائما"مرحبا.. سيد بيتر"
التفت له العجوز وترك الاحصنه قليلا لينظر له
"اوه اهلا.. انت..؟"
"انا كلوديان.."
"اوه.. اسف لم اتعرف عليك لقد اصبحت رجلا سيد كلود.. من هذه الانسه؟"
نظر لها العجوز وهي تمسك بيد كلوديان
"انها ابنه عمي جينيريت"
"اهاا... اول مره اراها.. بما اساعدك سيدي؟"
"جئت لان جيني ارادت رؤيه الاحصنه اذا امكن"
اومئ له العجوز برأسه بتفهم وفتح بوابه احد الاحصنه واخرجه من مكانه كان حصانا بني بشعر داكن طويل... افلتت يده لتتقدم بحذر نحو الحصان وتمد يدها لتلمس شعره بحذر قليلا وعندما رات ان الحصان هادئ ابتسمت وداعبت له شعره
"كلوديان.... انه لطيف.. هلا ركبته؟ ارجووك"
ضحك الاخر على طريقتها بالكلام ليمسكها ويرفعها لظهر الحصان وجعلها تجلس عليه بالبدايه خافت ولكنها سرعان ما اعتادت ذلك ومسدت له شعره ليمسك كلوديان حبل الحصان ويجره بلطف وجعله يسير على الارض الواسعه وهي تجلس فوقه
يَتبع ✧.*✧.*
أنت تقرأ
*ೃ༄ رَجلٌ سَايكوباثــــــــــي˚◞♡ ⃗
Action𓍢ִ໋🌷͙֒₊˚*ੈ♡⸝⸝🪐༘⋆✩₊˚.⋆☾⋆⁺₊✧ تتحدث القصه عن شاب فقد والديه في حادث سير ليصبح مجرما خطيرا يقتل كل من يعترضه.. لكن هل للحب ان يغيره من الاسوء للافضل؟؟ اقرأو الروايه لتعرفوا اتمنى ان تنال القصه اعجابكم 18 فصل اعتذر اذا كانت قصيره 𓍢ִ໋🌷͙֒₊˚*ੈ♡⸝⸝🪐...