جيمين : و ما رأيك بي ؟
ناهي : رأيي بکَ ؟ ... حسنًا أنتَ وسيم و
لديك شعر ناعم ، عيون لامعه ، شفاه منتفخه ، و ايضًا لديك وجنتين لطيفتين تشعرني بالرغبه الشديده في قرصهما صراحةً ...قهقه جيمين بـ قوه فـ شعرت إنه يضحك
من قلبه حقًا .لذا كنت سعيده من أجل رؤيته يبتسم و اخيرًا بعيدًا عن قذاره كيونغ جين و ما فعله بهذه الروح الساطعه و جعلها باهته بـ هرائه .
ثم سألني جيمين بينما هو مستمرًا بالضحك .
جيمين : ترغبين بـ قرص وجنتاي ؟ ،
فلتفعلي ذلك إذًا !ناهي : حقًا ؟ هل يسمح لي بفعل ذلك ؟؟
جيمين : أجل .. أسمح لکِ ...
فـ أبتسمت له ثم أقتربت منه أكثر لأقرص وجنتيه أستلطفه و قلت له بطريقه لطيفه .
ناهي : تبدو لطيفًا للغايه جيميني ...
لا استطيع مقاومه لطافتك بحق !!!!أخذ يبتسم علي حماسي و سعادتي ثم نظر
لي بـ دفئ لم أعهده من قبل فـ شردت بعينيه لفتره دون إرادتي و لست واثقه الي كم دامت تلك الفتره ...ثم أخذت أفكر قليلًا بينما أناظر عينيه .
« لم ينظر لي احدًا بهذا الدفئ في حياتي ..
لابد أنني أغرق بحبه ... أظنني في ورطه ! »كان هو الاخر ينظر الي عيناي ايضًا و يتأملهما بـ هدوء تمامًا كما افعل انا .
و كلانا متوترًا ...
قلوبنا تنبض بقوه علي الرغم من أن كل منا
لا يسمع دقات قلب الاخر بوضوح و لكن نستطيع الشعور بذلك ببساطه .كنا هائمين ببعضنا البعض ...
و قد أحببنا لذه الشعور الذي زارنا في تلك اللحظه تحديدًا ...