٠٠|حُبّ اللَيْلَك.

131 16 3
                                    


سفينة منسيّة في بحُورٍِ من حُب، وحبٌّ مُحاط باللَيلك الخُبّازي الدّاكن، لَيْلك غَارقٌ في بؤرة جَهل، وإنّما الجَهل وَحش الألم،
والألم.. لهوَ غورُ اليَأسِ.

عِندما يُحبّ اللَيْلك حَقل نَرجس برّاق، لكنّ النّرجس يأبى مُعانقة لَيْلكهُ الدّاكن.

لَيْلك ونرجسٌ.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن