لَفحةٌ

2 0 0
                                    

كيف لِفقدان الشُعور أن يُفقدنا الحياة؟
إنعدام الرغبة واللامبالاة! الفُرص تَجري والعُمر معها ينهمر،  وتِلك ليالي نرتأي أن لا فَجر يَبذغُ... لكنهُ يأتي والحال كما هو مُرٌ أمرهُ!
الحال حالٌ ما دمنا لم نَسع إلى بلوغ السماء.
إن كُنا هكذا بلَفحة من الاكتئاب، فكيف للمُشخص بالحياة؟ علِمت بالواقع أنهُ ليس هينًا وأردت المُساعدة والإنتشال، لكنّي...
عجزت عن مُساعدة النَفس قَبل العَوام.

______
ضحىٰ)
١٣\٤\٢٠٢٤ السبت

نَديٌ جَافحيث تعيش القصص. اكتشف الآن