Part 5

289 21 7
                                    

رجعت غايه حق البنات وهي وابتسامتها شاقه ويها

مريم : هاه شصار؟
غايه: بعدين اقولج
عنود : انزين شو نسوي احين
مريم : نطالع فلم؟
عنود: اي فلم؟
غايه : شي فلم ايديد نازل ف نتفلكس اسمه damsel اربيعتي تمدحه ، نطالعه؟
مريم : دوم ذوقج ف الافلام يكون طر ، خ نطالعه
عنود : تمام
بعد م خلص الفلم فجت مريم فونها و كانت الساعه 11:06
مريم : وي انا قايله حق علي 10:30 بطلع
عنود: خلاص المرات اليايه ان شاء الله تتمون اكثر
غايه : ان شاء الله
عنود : يلا مع السلامه ، و شوي شوي ع الدرب
مريم : الله يسلمج ، ان شاء الله

طلعو مريم و غايه من بيت عنود  علي كان برع و معاه حمدان
غايه : وين عبود؟
علي: صار له شي وكان لازم يروح ، وقال لي اوصلج
غايه : تمام
حمدان عطه غايه خزه من فوق لي تحت
قام علي و وقف جدامها عشان م يروم يجوفها
علي: يلا انا استاذان
حمدان: اذنك وياك حبيبي
علي : يلا غايه و مريوم ركبوا السياره
مريم : لا تطول
علي : من عيوني ، بس ركبي
ف السياره
مريم : شصارر قولي م فيني صبرر
غايه : اسالي
مريم : غايوهه لا تستهبلينن
غايه : اسالي و هو بيقولج
ما رامت مريم تكمل رمستها الا وركب علي السياره
علي: خذتوا كل شي ، م نسيتوا شي
مريم : هيه
علي: متاكده؟ اذا نسيتي م برد عقب
مريم : م عليك حرك
حرك علي الموتر و شوي وقف ع المحطه عشان يعبي بترول
مريم : علوي عطني بطاقتك
علي: ليش ؟
مريم : باخذ لي ردبول من الشيشه
علي : تمام بس لا تطولين
مريم : من عيوني دام الموضوع فيه فلوس

نزلت مريم من الموتر و كتبت حق علي ف سناب "كمل الي كنت تسويه"
علي : عدلي شيلتج
غايه عطته نضره
علي : هيه ارمسج انتي في حد غيرج
غايه : شو يخصك؟
علي : تبين عبدالله يعرف عن حمدان؟
غايه : شو يخص حمدان بالشيله؟
علي : م تبينه يطالعج لفي الشيله عدل و سكري العباه
غايه : يمكن انا اباه يجوفني
علي : غايه م بعيد كلامي
قامت غايه ونزلت من السياره ، دشت الشيشه
مريم : شفيج؟
غايه : اخوجج
مريم : شو فيه ؟
غايه : متحكم ف طريقه خايسهه ، اونه عدلي الشيله و سكي عباتج ، جي منو هو عشان يتحكم فيني
مريم : حبيبي هدي ، هاي اسمها غيره
غايه : خليه يغار عليج انا شو يخصني فيه
مريم : خلاص انتي احين عدلي شيلتج ويلا نرد
غايه : م برد بدق حق تكسي
مريم : غايوه لا تسوين فيها الي معصبه و مادري كيف ، امشي عشان ما ايي ويشلج غصب
غايه : ما بيي
مريم : اخر كلام؟
غايه : هيه
مريم : كيفج

ردت مريم السياره وقالت حق علي انه غايه م تبا ترد
دش علي الشيشه و هو معصب و قام سحبها من ايدها و دخلها الموتر غصبا عنها
غايه : بس عاد مب اختك انا او حبيبتك عشان تسحبني بهاي الطريقه ، اول مره عديتها بمزاحي بس هاي المره بخلي عبود يتصرف وياك
علي : اول شي بتكونين حرمتي ، ثاني شي تبين تخبرين عبود خبريه و بتشوف شو بيسوي بعد م يعرف انه حمدان كان يطالعج بنضرات
مريم بصدمه : علي !!!
غايه : نعم
علي : شوو
غايه :شو قلت ؟؟
علي : شو قلت؟
غايه : حرمتي؟؟؟
علي وقف السياره ع صوب و هو متوتر
علي : السموحه اختي غايه الكلام الي طلع لحضه غضب اوتمنى م تزعلين مني
م ردت عليه غايه ، وطول الدرب و هم رادين صمت
نزلت غايه بيتهم و هي بحاله صدمه من الي سمعته من علي
ف السياره قالت مريم حق علي
مريم : شو فيك انت
علي: مادريي عصبت و طلع كل شي بالغلط
مريم : يعني حتى لو حبتك البنت شوي غصب تكرهها فيكك ، غبيي
علي : خلاصص مريوم لا تضغطين علي و سكري الموضوع و باجر قولي لها انكم تروحون المول وانا بوصلج
مريم : لك ويه بعد ، صامل يعني ، حتى بعد الكلام الي قلته
علي : مريمم لو سمحتي خلاصص ، بعتدر منها و انتي رمسيها ، والله انه الكلام طلع لحضه غضب و اصلن مستحيل اخبر عبدالله عن شي

..............................

علاقتنا انتهت بالحب🤩!حيث تعيش القصص. اكتشف الآن