Part 28

1.3K 100 346
                                    

عايشين؟

وهذا اخر بارت أحدثه وبعد ما تشوفون خلقتي الجميلة ~

.
.
.

80v+200c 🫢?

بارت آكشن وفريد بَ2200 كلمة♥️🫦 ..
اريد شوي تركزون لأن راح تبلعون كثير صدمات....كتبت البارت سريع و ما راجعته راعوني شوي اذا لخبطت بشي ،،


البارحه قررت اقرأ وانشوت مغفل من حسابي وجلست اتلوى أحس بفشلات كثير😭


.. المهم .... قراءة سعيدة لكم

...................................................................





حل الصباح ، ولم تغفى عين تايهيونغ فهو قبل عدة أيام لم يعد ينام ألا قليلاً بفضل من تُدعى آوليڤيا ألتي سبق و تخلصت من حبوب المنوم الخاصة بتايهيونغ ..

ومن يومِها اصبحت فترات نومهِ شبه معدومة..

كانت الخامسة وثلاثون دقيقة فجرًا ، أخته الصغرى كانت لا تزال تَنعمُ بالنوم الهادئ

لا يعلم تايهيونغ كيف مضت تلك النصف ساعة الأخرى دون أن يشعر وقد أعاده من شروده صوت المنبه ....يرن عند السادسه تمامًا ...

أطفئه بسرعة.. وأستقام من مضجعه يغلق الشاشات أمامه ومن بعدها نظر إلى أخته النائمة أقترب منها بينما يحك عنقه ثبت سترته عليها بشكل أفضل قبل أن يحملها بهدوئ ..لكن الأخرى شبه أستيقظت و تمسكت بقميصه

:- ماذا حصل لروز و جاك؟
تسائلت بأعين مغلقة تقصد بطلين الفيلم الذي شاهدته قبل أن تنام الليلة الماضية
:- هما بخير.. لا تقلقي ..
همس لها تايهيونغ يسايرها فحسب و..

أتجهت به خطواته خارجًا وقبل مغادرته بقليل لمح طيف لشخص ما لذا نظر أمامه عن كثب وواجه ذات الشرطية التي اصبحت بالأونه الأخيرة تلتصق به كالذبابة الطنانة

لتنظر الثانية لتايهيونغ من الأعلى إلى أسفل قدميه نظراتها تلك جعلت الأنزعاج ينمو بداخل تايهيونغ الذي فضل أن يصمت بهذه اللحضه و يغادر فقط بسلامة مع أخته

بصعوبة تمكن من السيطرة على فتح الباب الخلفي للسيارة ليجعل من ويندي تستلقي في الخلف و الأخرى تثائبت واعادت إغلاق عينيها....

توجه نحو مقعد السائق فتح الباب لنفسه وقبل أن يدلف بِها ألتفت بنظرة أخيرة يرمق ما تركه خلفه ووجد آوليڤيا تنظر له من بعيد اشاح عينيه بعيدًا بتكبر ثم أكتفى بالركوب وتشغيل محرك السيارة ....

وإن توقفنا انفصالاً عن البطل ، الغبار كل ما تُرك خلف هذهِ السيارة بعد أن احتكت الإطارات بالأرض تحتها بشكل كان لين

وبما تركوا خلفهم من شخص قد لوح لهم بأبتسامة كان كخبث يتربص بصاحبه و بسوء سيحل على أحد ....



My kidnapper (VKOOK) .حيث تعيش القصص. اكتشف الآن