رجعت وبدون سحبة ، كيف الحال.....؟
والغلاف...🌚؟البعض رفض فكرة الغلاف الجديد إذا ضاعت من البعض الرواية راح اندم
.(المشاهدات عالية ، من هاي الناحية شكرًا).
1600 كلمة .......
لأول مرة اطلب منكم أن تعلقون بين الفقرات اكسروا حاجز الصمت، الإنترنت عدكم قوي انا متأكدة
................................................................
فتح ذاكَ الصغير عيناه واغلقهما قبل أن يمدد اطراف جسده المتشنجه ، تثائب يتلوي على السرير كأنه منزعج من شيء ما ......
نهظ نجسده العلوي ويداه تعملان على أبعاد شعره الكثيف عن وجهه ، نظر إلى ما حوله برغبة أن يجد ماء يسد تيبس فمه وحنجرته......
عبس ما أن ادرك أن مصدر المياه ليس قريبا عليه وعليه النهوض وترك بقعته التي تبعث له الراحة أنهُ جونغكوك .....أكسل من أن يخدم نفسه بنفسه فرك انحاء وجهه يرمي رأسه على الوسادة مجددًا ..رمش ببطئ عندما لمح شيء غريب بجانبه جذبه بيده وكان شيء بلاستيكي جعل منه يوسع عينيه و يستقيم من جديد ، يصرخ بفرح بينما يضم مجموعة الربطات ناحية صدره
:- احبببك...هاا.....احبك هيونغ!تربع على السرير بابتسامة عريضة ،وبمحاولة أخراج بعض الربطات الملونه قد نجح ، ووضع بعض من الدبابيس حوله
حاول أن يُلملم شعره الطويل إلى الخلف وتقريبًا نجح في ذلك ، تلمس ذيل حصانه الصغير الذي ثبته بصعوبة ،لكنه لم يقتنع لأن شعره لم يكن طويلاً كفاية
لذا أبعدَ تلكَ الربطه ورماها بعيدًا ، يتكتف بقوة وبوجهه العبوس كان يراقب كيف أن تولى البيضاء قفزت تلحقُ بالربطه التي رماها جونغكوك بعشوائية
مضى الوقت بملل فضيع، حتى جاء إلى جانبه تايهيونغ مع أن الجو بينهما هادئ لكن يتسبب بالراحة الداخلية لكلاهما
:- ارجوووك...... تايهيونغ!..... فقط وااحدة....
يصيح جونغكوك منذ ساعة كاملة يردد نفسَ الكلمات بيد يمسك مشطًا وبالأخرى ممتلئة بربطات الشعر الملونة يركز على شعر تايهيونغ ذو الطول الطفيف ومع ذلك ضل شعره البُني كثيف جدًا
:- فقط.... اءءء.... دعني اربطه...دعني اربطه!
*تذمر فوق رأسه مكملاً ليتلقى إيماء من الذي يكاد صبره ينفذ، بحق لما يتصرف جونغكوك كالأطفال الآنضحك جونغكوك بصخب ليقفز بمكانه، استدار خلف تايهيونغ وهو متحمس ليمشط شعره ويربطه ، مرر المشط على خصلات تايهيونغ الخلفيه وقد لمعت عيناه بإعجاب كبير ، شعرُ تايهيونغ اعجبه للغاية!!
قسم شعره إلى نصفين الآعلى يجمع به غُرته و القسم الأسفل جمع بقيه شعره ، ثبتّ جونغكوك نفسه على كتف تايهيونغ لينحني مقتربا من ناحيه وجهه اليمنى ، طالعُ وجه تايهيونغ الذي بدى مضحكًا مع أن الاكبر لم يكن يضهر أي تعابير
:- جونغكوك.... صممتَ طبلة أذني..!
*صاح به وبدل أن يبتعد جونغكوك أو يخاف منه ألصق شفاهه بالقرب من أذن تايهيونغ يصرخ هناك
أنت تقرأ
My kidnapper (VKOOK) .
Romansaجيون جونغكوك يسخر من بعض قضايا الاختطاف مؤخرا و يستهان بها ، ليأتي يوم ويقع بين يدي ذلك الخاطف الذي سيجرعه كأس الألم لعشر سنوات ما سيكون مصير جونغكوك مع ذلك المختطف المختل ؟.... تايهيونغ توب كوك بوتوم 🖤. لا تحكموا على الكتاب من بدايته يوجد احداث ت...