★Part three★

264 23 1
                                    

عندما يعيش الانسان لنفسه فقط ، يشعر بالحياة القصيرة .
.
.
.
.
أليكس بتردد <ح حسنا موافق>
الرجل بهدوء < جيد هيا >
و اخذه و خرج من الميتم بالنسبه للصغير كان فرحا لأنه اخيرا سوف يخرج من هذا السجن و لكنه ايضا كان خائف من الرجل الغريب
ادوارد (الرجل الذي تبناه ) : < ما بك شارد هكذا >
سكت أليكس قليلا ثم قال <لما تبنيتني >
ادوارد < اممم يمكن لأنك اعجبتني >
اومأ أليكس بخفوت و سكت لباقي الطريق


.
.
.
.
.
.

بعد نص ساعة وصل الي القصر كان كبير الحجم و يسع لنصف عائلات البلدة كان يتميز باللون الاسود الطاغي عليه
أليكس بتفاجئ فقد تذكر انه اتي هنا من قبل < سيدي اهذا منزلك الجديد أم كنت تعيش هنا من قبل >
ادوارد < اولا انها ابي و ليس سيدي ثانيا نعم كنت اعيش هنا من قبل ، لكن لما السؤال >
أليكس < لا شئ فقط اسأل>
عندما دخلوا الي صالة القصر وجد الكثير من الشبان في عمر ادوار
بدأ يرتجف و سكن في مكانه كان خائفا منهم انهم كثيرون جدا
مايكل ( احد اصدقاء ادوارد ) : < من هذا ادوارد >
ادوارد و قد تذكر اليكس < هذا ابني أليكس >
الجميع بصدمه بصوت واحد < ماذاا>
مايكل حاول تدارك الامر لأنه انتبه لارتجاف و خوف أليكس
مايكل بعطف <تعالي يا صغير لا تخاف >
تقدم أليكس ببطئ و هو يحول بصره الي الأرض كأنها اجمل ما في الوجود و وقف امام مايكل
مايكل باستغراب < اجلس لما تقف هكذا >
< لماذا تبدو خائفا >
أليكس <لست خائفا >
ابتسموا جميعا علي لطافته و هو بالفعل خائف و يستطيع الاعمي حاي ان يري خوفه و لكنه أَبي ان يقول انه خائف
ادوارد < هل انت جائع >
أليكس بخفوت < اريد ان انام >
ادوارد < هيا صغيري لأريك غرفتك و غدا سوف نذهب لشراء كل متطلباتك و ملابس لك >
أليكس < حسنا سيدي >
ضرب ادوارد بخفه علي رأسه < قلت لك انها ابي ايها المشاغب > و حمله علي كتفه كالطفل الصغير لخفه وزنه و الاخر حشر وجهه بعنق ابيه لخجله من حمله هكذا امامهم
اما الباقيون ابتسموا عليهم و رحلوا الي منازلهم
.
.
في الغرفه
ادوارد < أليكس >
أليكس بنعاس <امم>
ادوارد <هل تخاف مني >
اومأ اليكس
ادوارد < تعجبني فيك صراحتك ، كلمني قليلا عن حياتك>
أليكس <في عمر الخامسه لقد ماتت امي و بعد فتره قام ابي بتركي في الميتم وقال انه سيعود يوما من الايام و عندما اتيت انت شككت انه انتي لأنك جئت في نفس الوقت الذي تكركني فيه هذا فقط كل شئ >
لم يذكر الضرب و التعذيب و الذل اللي ذاقه هناك قرر ابقاءه لنفسه او من الممكن ان يأتي يوما و يقول له من يعلم

.
.
.
.
.
. في صباح اليوم التالي
ادوارد < أليكس>
ادوارد < صغيري هيا >
أليكس < اممم >
ادوارد < هيا حبيبي استيقظ امامنا يوما طويل >
وحمله و ادخله للحمام و بدأ في تجهيزه للاستحمام
و بدأ بخلع ملابسه و تفاجئ من منظر جسده فقد كان
.
.
.
.
.
.
. انتهي
.
.
.
.
.

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
من انا ....؟حيث تعيش القصص. اكتشف الآن