#ضَـحـايـا آل عُـقـاب
بِـقلمي: رَحِـيق رَعـد
مَـشهَـد
♡♡♡♡♡♡♡♡
_واگفه افتر بفستاني الدنيا ليل
ماكو احد وين اروح اذا لزموني يذبحونيشلت فستاني وركضت وگفت بمكاني من التعب اتلفت وين اطي وجهي اذا طلعو الناس من بيوتهُم شيگولون عليه
الدنيا ضلمه انوار خفيفه طالعه من البيوت خفت وانه اسمع صوت الكلاب تنبح مشيت بين البيوت ادور مكان اگعد بي بين ما الگه تكسي واروح للمكان الي گلولي عليه
امشي وحسيت شخص جرني من وره كمم حلگي بأيده ارافس بين ايديه اريد احرر نفسي جسدي ضعيف مُقارنه بي شالني صعدني بسياره احاول اصرخ ما اگدر
ربط ايديه وسد حلگي بصمغ وربط عيوني بشال حسيت بأنفاسه قريبه مني همس بأذني
_ اششش ولا صوت ماريد اسمع نفس
_كتمت شهگاتي مرعوبه تحركت السياره
_اضمچ بروحي منهُم اجيت اداوي جروحچ
_تقرب شال الصمغ من حلگي نطقت بصعوبه وحچيت بصوت خافت يدُل على خوفي
_منو انتَ
_أنا المريض النفسي مالتچ
_شتقصد
_راح تعرفين بعدين منو انه
♡♡♡♡♡♡
مشهد أخر_صرخ بكل قوه رجعت ليوره ارجف ماگدرت اوازن نفسي وگعت بلأرض اشهگ اجه يمي بسرعه تغيرت نبرت صوته للحنونه
احتضن وجهي بين ايديه مسح دموعي
_اسف اسف
_وخر عني وخر
_اسف ولله اسف
_ابتعد عني وماكو كلمه بحلگه غير اسف يروح ويرجع بلغرفه لملمت رجليه وضميتهن لصدري
صار يضحك بجنون ويگول
_انه مخبل مخبلل مريضضض انهه مريضضض ما استاهلچ؛ چنت ناوي اداوي جروحچ بس انه زودتهنن
_انقهرت ماعرف شسوي وگع بلأرض گاعد يباوع للگزاز الي مطشر بكُل زاويه بلغرفه اخذ قطعه لزمها حيل جرح ايده ويردد
_ما استاهلچ مخبل انه دمرتچ
_گمت من مكاني رحت يمه گعدت گباله ماباوع بوجهي لزمت وجها بين ايديه
_انتَ مو مخبل باوعليي باوع بعيونيي وگول انه مو مخبلل يله
_ما اباوعع ماگدرر كل ما اباوع بداخلهن اشوف حقد وكره تجاهي
_مايكرهنك هنهه باوعلهن
_ماگدرر ضعيف گدامهن انه ضعيفف
_جريت راسه وحضنته بقى يشهگ بحضني
♡♡♡♡♡يتبع مع البارت الأول
هاا كيف حماسكُم؟؟ان شاء الله وره الأمتحانات مُباشره راح انزل اول بارت قصتنه راح تكون مُختلفه ومُميزه وتخبللل
راح نعرف منو همه ضَحـايـا آل عُـقـاب وليش تسمو بهذا الأسم
قناتي التلي
R_TMFاستودعتكم الله ♥
أنت تقرأ
ضَـحـايـا آل عُـقـاب
General Fictionفي بيت يعمه الضجيج والصُراخ العالي وحوش على هيئة بَشر يتقدمون لأفتراس فريستهُم فتاتين شرسات يحاولونَ الأنتقام لشخص يُدعى «ضحية آل عُقاب الأول» من هَم ضَـحايـا آل عُـقـاب الأخرين بماذا سيمرون؟ كيف ستكون حياتهُم هل سينجون من ضلم قبيلتهُم امّ سيقعون...