بارت(18)

408 25 13
                                    

#ضَـحـايـا آل عُـقـاب

بقلمي: رَحِـيق رَعـَد

قِــــــــــ ࢪأه مُـــمتـعه للـــــجَمـيع:

꧁꧂
«جُـمانـه»
_ساكته انفاسي سريعه ودگات گلبي فول
فزينه طفرنه من فراشنه
على صوت صرخه قويه جايه من جوه....
لبست شالي سريع ونزلنه ركض
دخلنه الصاله على مصدر الصوت واشوفهم كلهم ملتمين
خليل گاعد بلأرض وتيجان بين ايدينه ترافس هوه يحاول يهديها
ركضت الها بسرعه غياث ماهوه جريتها لحضني اهديها حضنتني بقوه تشهگ هدئت شوي

: غياث وين؟

خليل: ماعرف طلع

ماجده: يمه لبنيه شمالها سوده عليَ

: رهف تعاي ساعديني خل نوديها للغرفه

_هزت رلسها رهف مسحت دموعها واجت يمي واجت سيلا هم تساعدنه
گومناها نمشيها بهدوء دخلنه الغرفه مددتها على السرير غمضت عيونها
شويَ ونامت اهذت رهف وسيلا وطلعنه رحنه يمهم بلصاله گعدنه

: شصار ليش هيچ حالتها؟

ماجده: خاله چنه گاعدين نسولف فجأه هيه صفنت شوي ونوب ضلت تصرخ

: شنو چنتو تسولفون

خليل: چنه نسولف سوالف عاديه بس انذكرّ موضوع الخطف وو هيه ضلت تصرخ هيچ

ماجده: شعليَ موضوع الخطف

: لا خاله ماعليَ س هيه تخاف شوي من هاي المواضيع

_سكتت خاله شاكه بلموضوع مرّ اليوم طبيعي اجه غياث وسولفتله الي صار راح يمها اتطمن عليها وطلع
گعدو الولد بلصاله كلعاده يشتغلون

كمال: مابقى شي ونخلص

اباذر: امممم ايام معدوده ويخلص كلشي

غياث: حقنه وحقكُم احنه جبنا بنفسنه ما احتاجينه احدّ

خليل: ابطال احنه يابه

_گمنه انه ولبنات گعدنه بره فرشنا فراش وگعدنه اخذنه حلويات جابهن كمال النه وگعدنه ناكل ونسولف

سيلا: جُمانه

: هاا

سيلا: هم تعوفين اباذر لو خلصت السالفه

ضَـحـايـا آل عُـقـاب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن