حنين
"مين معايا "
الشخص
"أنا كريم وبقولك إن أنتي لو مرجعتيش هخلي أخوكي الحلو الصغير دا يعمل حادثه من غير ما يقصد إيه رأيك "
حنين بصدمه
"إييييييه"
كريم
"امممم علي حسب معلوماتي إن هوا خاطب كمان إيه رأيك نلبس خطيبتوا قبل ما يموت تهمه كدا ولا كدا وهيا إنها بتخونوا وهوا يعيني من كتر الصدمه هيرزعها علقه وهيكون فيه حل من إتنين الأول لو هوا موتها فكدا هيا هتستريح ...والتاني ،لو مموتهاش هاخودها دعاره وإنتي عارفه إني ليا سلطه في البلد وإبن عمي عميد وعندي إبن عم كمان محامي عشان الشكوك بس "
حنين بصدمه
"إبعد عن أخويا وخطيبته يا حيوان يا زباله أقسم بالله لو جيت جمب حد فيهم هدفنك حي وأشرب من دمك "
كريم
"تؤ تؤ تؤ الأحسن تلمي لسانك معايا يا حلوه وتكلميني بإحترام لو مش علي أساس إني خطيبك يبقي علي أساس إني ماسكك من إيدك إلي بتوحعك ولا إنتي عايزاني أنفذ دلوقتي وأبعتلك فيديو بكل حاجه هاااا إيه رأيك "
_كل هذا كان تحت مسامع مصطفي الذي
كانت عروقه تزداد بروزاً أكثر فأكثر وأعينه التي إسودت دلاله علي غضبه الشديد وهوا يتوعد لهذا الكريم بأشد أنواع العذاب ويدور في عقله أسوء الطرق لقتله
كريم "اممم ،خليني أفكر كدا تاني مش إنتي عندك أخت بردوا إيه رأيك هيا كمان ت...."
وهنا قد أنفجر صبره وغضبه الذي كان يحاول كبحه وأخذ الهاتف من حنين وتكلم بصوت يرعب الذي أمامه من كثر شدته وغموضه إضافه إلي هدوئه الذي في صوته برغم غضبه الشديد
مصطفي بنبره غامضه ،مرعبه ،جوهريه
"قربلهم بس وأنا بنفسي هحجزلك أول طياره للموت وهجيبلك كمان التربه إلي علي مقاسك "وأغلق الخط في وجه وأخرج شريحه الهاتف وكسرها حتي لا يستطيع ذلك الوغد التواصل معها مجدداً
(أنا ذات نفسي خفت 🌝🔪😂)
مصطفي ومازال علي هذه النبره المرعبه
"الواد دا لو وصلك أو كلمك نص كلمه بأي طريقه قوليلي بس وهتسمعي إسمه علي التلفزيون أنهم لقوا جثتوا مرمي ومقتول بأبشع الطرق ....ويلا عشان هنسافر إسكندريه بكره نحط حد للموضوع دا "
وأخذها وذهبوا
********
في العربيه
ليث
"مخلاص يا روان دا إنتي قطعتي للبت شعرها البت كانت عامله شبه إلي يكون طالع من عركه وكان خمسين نفر عليه شوفي إنتي بس كنتي عليها وشكلها عامل كده وبعدين يعني المفروض إن أنا إلي أزعل "
أنت تقرأ
احببت الليث❤️
Actionالقصه هتكون عباره عن حب#اكشن#كوميديا #وجنون بطلتنا #وغيره بطلنا # روان وليث أو ليث الروان 💖💖 للكاتبه /مريم محمد
