❤️19❤️

109 8 0
                                    

الطبيب الروسي
"لقد أنهيت عملي سيدي "

ليث
"يمكنك الذهاب"

مصطفي
"إسمع بقا كويس اووي وصفيلي ودانك الحلوين دول ،دلوقتي هترن علي أبو حنين وهتقولوا كل شئ قسمه ونصيب فاهم"

كريم بتعب
"دا علي جثتي إني أعمل كدا "

ليث
"خلاص ننفذلك طلبك علي جثتك بس كدا من عنيا"

وأخرج المسدس وصوبه علي كريم

كريم
"بردوا مش هقوله حاجه "

زياد
"سيببلي أنا المهمه دي يا ليث أنا هعرف أخليه يتكلم بطريقتي "

بينما في الخلف كانت تجلس الأربعه فتيات في يدهن الفشار والمكسرات والحلويات لقد صدقن حقاً أنه فيلم

حنين
"شوفتوا حبيبي جامد إزاي"

روان
"لأ طبعاً ليوثي أنا هوا إلي جامد بصي أرعب الولا إزاي دا الواد هيعملها علي نفسه "

مريم
"لا إنتي ولا إنتي مفيش غير الزوز بتاعي أنا يختي إلي هيموته من الخوف ويخليه يتكلم دلوقتي "

حنين
"لأ مصطفي هوا صاحب كل دا هوا الأجمد طبعاً "

روان
"لأ طبعاً ليث إنتي مش شايفاه بيتكلم بجديه إزاي دا أنا خفت "

مريم
"لأ طبعاً هنشوفوا دلوقتي مين هيخليه يتكلم برأيك يا ملك مين إلي هيكسب"

ملك وهيا تمدغ الفشار

"معرفش ..يمكن كلهم  مثلا واحد يضربه والتاني يكتفه والتالت يسأله ويقوله إلي إنتوا عايزينه"

زياد
"هتتكلم يلا ولا ألجئ للأسلوب التاني خلي بالك إنت عارف أنا قعدت قد إيه في الجيش أنا أمي جابتلي بدل الأخ خمسه وأظن إنت عارف المعامله هناك عامله إزاي تحب تجربها أو تعيد الذكريات"

كريم بقليل من الخوف
"أعلي ما في خيلك أركبه أنا إستحاله أعمل كدا أنا بحب حنين وعايزها"

وهنا فقد مصطفى السيطره علي نفسه ولم يجد نفسه غير وهوا يلكم كريم بقوه حتي كاد يغمي عليه وزياد وليث يحاولون إيقافه

حنين بعند وهيا تأكل الفشار قولتلكم مصطفي هوا إلي هيكسب

روان قامت بسرعه مسكت السكينه وجريت علي كريم وحطت السكينه علي رقبته وكل من ليث وزياد ومصطفى ينظرون لها بإستغراب

احببت الليث❤️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن