❤️17❤️

124 9 0
                                    

روان بصدمه
"إيه دا"

مصطفي
           "شرفتوا وأنثتوا القعده ،القعده كانت نقصاكو والله"

ليث 
     "أقدر أفهم في إيه هنا،ومين كل الناس دي ومشغلين أغاني ليه وجايبين مأذون كمان"

روان

"البيت دا طاهر وهيفضل طول عمره طاهر يأمو المطار رشي الملح سبع مرات سبع مرات"

مصطفي
"تعالى بس وإحنا هنفهمك علي كل حاجه"


كان الوضع كالتالي :

(كان يوجد الكثير من الأشخاص في القصر وأيضا يوجد الكثير من المشروبات والخدم والكثير من الزينه التي تملأ المكان وكان هناك رجل عجوز إنه المأذون وكانت سيده الخدم موجوده إنها لا تأتي كثيراً لأنها عجوزه فأعطاها ليث حريه أن تأتي وقت ما تشاء وكانت هناك موسيقي عاليه )

مصطفي بإبتسامه
"أنا وحنين هنتحوز "

ليث
"إزاي يعني وفين أبوها أو أمها وهما موافقين أصلا "

مصطفي
"هفهمك بعدين ..أنا رنيت عليك كتير بس تليفونك كان غير متاح وفين زياد أنا رنيت عليه بردو بس هوا مردش "

ليث
"زياد جاي كمان شويه هوا بردوا مكنش بيرد لما رنيت عليه فعشان كدا بعتله رساله "

ما إن أنهي ليث جملته حتي زغرطت روان بأعلي صوتها

روان
"لولولولوولولوللوي مبروك يا حنون ألف مليون مبروك طب مش كنتي تقولي قبلها عشان أجيب فستان وأحط مكياج وأجهز نفسي عشان أحضر فرحك بدل  الأرف إلي أنا لبساه دا "

حنين
"هيا جت كدا مره واحده معلش لسه فيه فرحك إنتي ومريم نبقا نلبس ونتمكيج براحتنا وبعدين دا قرف إلي إنتي لابساه ماهوا حلو "

روان
"لا بردوا ميصحش إنتي صاحبتنا ولازم نهيسلك بردو ونلبس فساتين علي قد المقام بردوا  ..بس هوا إنتوا إتجوزتوا علطول ليه مش المفروض يكون فيه قرايه فاتحه وخطوبه وشبكه وبعدين جواز إنتوا إختصرتوا الليله "

حنين
"أهو إلي حصل بقا "

وهنا دخل شيء كالإعصار  ولم يكن سوي زياد

زياد بعصبيه
"إيه إلي إنت باعتهولي دا يا ليث "

ليث ببراءه
"لأ أبدا أصل إنت مكنتش بترد علي إتصالاتي  عشان تيجي فحبيت أبعتلك حاجه كده تخليك تيجي بسرعه بس مش أكتر "

زياد
"تقوم باعتلي  صورتي وأنا صغير وأنا لابس المايو بتاع بنات  ..إنت جبت الصوره دي منين أصلا "

احببت الليث❤️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن