مريم بصدمه
"ثواني ثواني كدا بس عشان أستوعب انتتت بتقووول إيه "زياد
"ياب هيا دي الحقيقه الصادمه"
مريم
"لا لا أنا إستحاله أعمل كدا طب روان وهبله لكن أنا لأ"روان من علي بعد ليس بكبير من مريم
"تسلم ازووووق "
مريم بصوت عالي وهيا تلوح بيدها لروان
"حبيبتي "الحكيم
"سيدتي يجب أن نقوم بالمراسم في معادها المحدد"
مريم وهيا تضرب قدميها علي الأرض بغضب
"أنا لن أقوم بهذه المراسم "ثم إلتفتت لزياد الذي كانت اعينه زرقاء دليل علي أن ذئبه ماكس هوا من يتولي القياده لماذا هوا حزين إن عيناه اغمق من التي رأيتها من قبل أنا حقا لا أعرف ماذا به لماذا ينظر لي هكذا إن نظراته مريبه اهو غاضب ام حزين أنا لا أعرف لكنه ينظر لي بحده ماذا فعلت ؟أليس هذا حقي أنا لا أريد أن اجبر علي أحد خصوصاً أن هذا العالم ليس عالمنا وبالتأكيد سنعود ومن الممكن أن يكون لا يحبني حسنا أنه يخيفني بهذه النظرات كأنه يتوعد لي بعذاب شديد يإلهي حسنااا سأصلح الأمر
مريم
"أنا....أنا أقصد هيا يجب أن نفعل المراسم الأن أليس كذلك"
قالت هذا وألتفتت إلي زياد الذي ما إن قالت هذا حتي رأت إبتسامته تتسعزياد
"من الافضل هذا "ثم ذهب لها وفعل نفس المراسم التي قامت بها روان وليث
وعندما جائوا عند دور شرب الدماء
مريم "بص بقا يا سيدي أنا عملت معاك المراسم وأنا مجبره وقولت ماشي عورت نفسي وقولت ماشي لكن أشرب دم وشغل وجع البطن دا والإسهال مش عايزه بلاش قرف أنا مش مصاصه دماء قدامك أنا ولأ يوم ما أشرب دم أشرب دمك إنت ليه إنشاء الله نقصه حجز في مستشفي هيا "
زياد "يلا يا مريم دي المرحله إلي قبل الأخيره"
مريم "اوووف ماشي"
وشربت الدماء
اقترب منها زياد والذي لم يكن هوا من يتولي السيطره بل زئبه ماكس وعانقها و خبط علي ضهرها بمعني احسنتي وانه تمت المراسم ....مريم رفعت يديها وضمته هيا الأخري ....وهنا لم يتحمل ماكس سمعته مريم يقول بهمس بجانب أذنها
ماكس
"أرجوكي"
مريم
"ماذ......." ولكن قبل أن تكمل كلامها وجدت أنيابه غرزت في عنقها مكان الوسم أنه يوسمني الأن وأيضا بسبب أنيابه قطع كتف فستاني
MARIAM POVأنا لم أفهم معني كلمه أرجوكي ماذا يقصد بها ولكن سرعان ما وجدت أنيابه غرزت في عنقي بالتحديد مكان الوسم أنه يوسمني لكن أنا لأ أريد هذا ماذا يفعل إن الألم فظيع للغايه أخذت أضربه علي صدره وأحاول إبعاده لكنه لا يبتعد ولا يريد الإبتعاد لم أشعر بنفسي إلا ودموعي تنزل بغزاره تشق خداي بقوه وشعرت به أيضا توقف عندما وجد شيء ساخن ينزل من علي وجهي رأيت نظرته المصدومه وإختلاف لون عينيه أحيانا أزرق وأحياناً أسود أنهما يتصارعان هوا وذئبه ولكن أنا أموت ولم تعودا قدماي تحملانني وقعت خائره القوه ولكن وجدت يديه تضمني ويحاول تهدئتي ويعتذر عده مرات
نظرت إلي عينيه فوجدتها كلها خوف وتوتر من موقفي الأن بعد أن وسمني بدون إذني أو علمي حتي حسنا يجب أن أكون عاقله الأن خاصه أنه أمام شعبه وشعب الألفا أوستان (ليث)
THE POV END
أنت تقرأ
احببت الليث❤️
Actionالقصه هتكون عباره عن حب#اكشن#كوميديا #وجنون بطلتنا #وغيره بطلنا # روان وليث أو ليث الروان 💖💖 للكاتبه /مريم محمد